الشارقة:
«الخليج»
كشفت دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية بالشارقة وشركة «العربية للطيران»، عدداً من الطائرات التي تحمل شعار مشروع «تعداد الشارقة 2022»، بحضور الشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ سلطان بن عبدالله بن سالم القاسمي، مدير الدائرة، وعادل علي، الرئيس التنفيذي للشركة، وعدد من المسؤولين والإداريين في الدائرة والشركة.
ويأتي ذلك في إطار التعاون المؤسسي بين دوائر حكومة الشارقة، من أجل إبراز أهمية مشروع «تعداد الشارقة 2022»، الذي انطلق في 26 سبتمبر الماضي تحت شعار «أنت مهم»، لنشر الوعي المجتمعي بأهمية التعداد بوصفه جزءاً رئيساً من عناصر البناء الاقتصادي والتنموي الذي تشهده الإمارة، والتركيز عليه لأنه من أهم الوسائل التي تسهم في عمليات رسم الخطط والسياسات، واتخاذ القرارات التنموية التي تصب في تطوير حياة سكان الإمارة، وإسهامها في تزويد الجهات الحكومية بتقارير إحصائية تساعدهم في عمليات التخطيط والتنفيذ.
وأطلقت الدائرة مشروع «تعداد الشارقة 2022» لرسم صورة شاملة عن واقع الإمارة، حيث يمثل التعداد تقريراً عن الأوضاع المعيشية لمواطني الإمارة والقوائم الاسمية للفئات المجتمعية التي تتخذ من الإمارة مقراً للسكن والعمل والاستثمار.
«الخليج»
كشفت دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية بالشارقة وشركة «العربية للطيران»، عدداً من الطائرات التي تحمل شعار مشروع «تعداد الشارقة 2022»، بحضور الشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ سلطان بن عبدالله بن سالم القاسمي، مدير الدائرة، وعادل علي، الرئيس التنفيذي للشركة، وعدد من المسؤولين والإداريين في الدائرة والشركة.
ويأتي ذلك في إطار التعاون المؤسسي بين دوائر حكومة الشارقة، من أجل إبراز أهمية مشروع «تعداد الشارقة 2022»، الذي انطلق في 26 سبتمبر الماضي تحت شعار «أنت مهم»، لنشر الوعي المجتمعي بأهمية التعداد بوصفه جزءاً رئيساً من عناصر البناء الاقتصادي والتنموي الذي تشهده الإمارة، والتركيز عليه لأنه من أهم الوسائل التي تسهم في عمليات رسم الخطط والسياسات، واتخاذ القرارات التنموية التي تصب في تطوير حياة سكان الإمارة، وإسهامها في تزويد الجهات الحكومية بتقارير إحصائية تساعدهم في عمليات التخطيط والتنفيذ.
وأطلقت الدائرة مشروع «تعداد الشارقة 2022» لرسم صورة شاملة عن واقع الإمارة، حيث يمثل التعداد تقريراً عن الأوضاع المعيشية لمواطني الإمارة والقوائم الاسمية للفئات المجتمعية التي تتخذ من الإمارة مقراً للسكن والعمل والاستثمار.
