متابعة: ضمياء فالح
استثنى أنريكي مدرب منتخب إسبانيا حارس مانشستر يونايتد ديفيد دي خيا، من تشكيلة الـ55 لاعباً المقترحة للمشاركة في مونديال قطر.
وقدم أنريكي قائمته الابتدائية ليختار منها لاحقاً الـ26 لاعباً للمشاركة في نهائيات كأس العالم نهاية الشهر الجاري.
وفضل أنريكي وفق التقرير أوناي سيمون حارس بلباو وروبرت سانشيز حارس برايتون الإنجليزي وديفيد رايا حارس برنتفورد الإنجليزي ثم اختار حراس الاحتياط كيبا حارس تشيلسي ودافيد سوريا حارس خيتافي في حال إصابة أو مرض الحراس الثلاثة الأساسيين. وتواجد دي خيا على الدكة آخر مرة في مباراة فوز المنتخب على السويد (1-صفر) في تصفيات كأس العالم في نوفمبر الماضي وكانت آخر مشاركة دولية له عندما خسرت إسبانيا أمام أوكرانيا بهدف في دوري الأمم في 2020.
الذهاب للمونديال هو آخر هموم دي خيا فهو يفكر في مستقبله بعد ترجيح بحث المدرب تن هاغ عن بديل له رغم مشاركته في جميع الـ15 مباراة تحت قيادة المدرب الهولندي ايريك تن هاغ.
ويفكر مدرب مانشستر يونايتد وفق التقرير في عودة المعار دين هندرسون وكذلك سيمون حارس بلباو الذي حل مكان دي خيا في المنتخب وحارس بورتو ديوجو كوستا.
وفي سياق متصل، كشف تقرير عن طرد دي خيا لوكيل أعماله الشهير خورخي منديز بعد توصل الأخير لبنود مرضية في عقد التمديد مع اليونايتد في سبتمبر 2019. وكانت المفاوضات طويلة ومعقدة قبل تمديد دي خيا بقاءه حتى 2023 مقابل 375 ألف استرليني أسبوعياً، لكن وفق التقرير تخلص دي خيا من منديز أثناء المفاوضات بحكم أنه ليس مرتبطاً باتفاق للعمل مع وكالة جيستيفووت التي يملكها منديز.
ووفق التقرير عرض اليونايتد الأجر على دي خيا لكن منديز ظل يطالب بالمزيد من المكافآت والشروط وعند ذاك ذهب نائب رئيس مجلس الإدارة حينها إد وودوورد لدي خيا في ملعب التمرينات وسأله بشكل مباشر: «ماذا تريد أيضاً؟» ولم يدر دي خيا بما يجيب فذهبا معاً لمكتب وودوورد ونظر دي خيا للعقد بنفسه ثم وقع في اليوم التالي فوراً.
ويرد اسم جوزيه بوزاس أراجون، محامي عائلة دي خيا، في وثيقة التمديد باتحاد الكرة دون ذكر منديز.
ولم يعمل دي خيا ومنديز منذ ذلك الحين وغالباً سيحتاج دي خيا لمحامي العائلة أراجون قريباً لأن عقده سينتهي في الصيف رغم وجود خيار التمديد 12 شهراً أخرى. ويريد دي خيا البقاء في اليونايتد حتى مع تقليل أجره لكن دين هندرسون المعار لنوتنجهام فوريست يشترط رحيل دي خيا قبل العودة للعرين بالرقم 1.
استثنى أنريكي مدرب منتخب إسبانيا حارس مانشستر يونايتد ديفيد دي خيا، من تشكيلة الـ55 لاعباً المقترحة للمشاركة في مونديال قطر.
وقدم أنريكي قائمته الابتدائية ليختار منها لاحقاً الـ26 لاعباً للمشاركة في نهائيات كأس العالم نهاية الشهر الجاري.
وفضل أنريكي وفق التقرير أوناي سيمون حارس بلباو وروبرت سانشيز حارس برايتون الإنجليزي وديفيد رايا حارس برنتفورد الإنجليزي ثم اختار حراس الاحتياط كيبا حارس تشيلسي ودافيد سوريا حارس خيتافي في حال إصابة أو مرض الحراس الثلاثة الأساسيين. وتواجد دي خيا على الدكة آخر مرة في مباراة فوز المنتخب على السويد (1-صفر) في تصفيات كأس العالم في نوفمبر الماضي وكانت آخر مشاركة دولية له عندما خسرت إسبانيا أمام أوكرانيا بهدف في دوري الأمم في 2020.
الذهاب للمونديال هو آخر هموم دي خيا فهو يفكر في مستقبله بعد ترجيح بحث المدرب تن هاغ عن بديل له رغم مشاركته في جميع الـ15 مباراة تحت قيادة المدرب الهولندي ايريك تن هاغ.
ويفكر مدرب مانشستر يونايتد وفق التقرير في عودة المعار دين هندرسون وكذلك سيمون حارس بلباو الذي حل مكان دي خيا في المنتخب وحارس بورتو ديوجو كوستا.
وفي سياق متصل، كشف تقرير عن طرد دي خيا لوكيل أعماله الشهير خورخي منديز بعد توصل الأخير لبنود مرضية في عقد التمديد مع اليونايتد في سبتمبر 2019. وكانت المفاوضات طويلة ومعقدة قبل تمديد دي خيا بقاءه حتى 2023 مقابل 375 ألف استرليني أسبوعياً، لكن وفق التقرير تخلص دي خيا من منديز أثناء المفاوضات بحكم أنه ليس مرتبطاً باتفاق للعمل مع وكالة جيستيفووت التي يملكها منديز.
ووفق التقرير عرض اليونايتد الأجر على دي خيا لكن منديز ظل يطالب بالمزيد من المكافآت والشروط وعند ذاك ذهب نائب رئيس مجلس الإدارة حينها إد وودوورد لدي خيا في ملعب التمرينات وسأله بشكل مباشر: «ماذا تريد أيضاً؟» ولم يدر دي خيا بما يجيب فذهبا معاً لمكتب وودوورد ونظر دي خيا للعقد بنفسه ثم وقع في اليوم التالي فوراً.
ويرد اسم جوزيه بوزاس أراجون، محامي عائلة دي خيا، في وثيقة التمديد باتحاد الكرة دون ذكر منديز.
ولم يعمل دي خيا ومنديز منذ ذلك الحين وغالباً سيحتاج دي خيا لمحامي العائلة أراجون قريباً لأن عقده سينتهي في الصيف رغم وجود خيار التمديد 12 شهراً أخرى. ويريد دي خيا البقاء في اليونايتد حتى مع تقليل أجره لكن دين هندرسون المعار لنوتنجهام فوريست يشترط رحيل دي خيا قبل العودة للعرين بالرقم 1.
