ينطلق في مهرجان الشيخ زايد المقامة فعالياته حالياً في منطقة الوثبة بأبوظبي والذي يستمر حتى 18 من مارس 2023، السحب الأول وإعلان أسماء الفائزين بسيارات والكثير من الجوائز القيمة.
وسيقام السحب الأول، السبت (17 ديسمبر) على مسرح القرية التراثية على سيارة وجوائز قيمة مقدمة ضمن سحوبات مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، والذي يهدف إلى تكريم جهود المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في الحفاظ على الجواد العربي الأصيل وترويج الإرث الحضاري لمواطني الدولة وتراث الآباء والأجداد.
وحرصت اللجنة العليا المنظمة للمهرجان على تنويع المسابقات والسحوبات لهذا العام، حيث تقدم سحوبات على مجموعة مميزة من السيارات تتخطى الـ15 سيارة إضافة إلى الهدايا والجوائز القيمة والتي سيتم الإعلان عنها بالتوالي بشكل أسبوعي وحتى الأسبوع الأخير من المهرجان.
ويشهد المهرجان إقبالاً كبيراً من الزوار للاستمتاع بالأهازيج الثقافية الترفيهية العالمية حيث يهدف المهرجان للاحتفاء بالقيم النبيلة الأصيلة للمجتمع الإماراتي ونقلها بفخر لأجيال المستقبل كما يحظى بمشاركة دولية واسعة تعزز الجهود لنشر رسالة الإمارات الإنسانية للعالم، ويتضمن فعاليات وعروضاً جماهيرية تناسب كل أفراد العائلة وتتيح الفرصة للتبادل الثقافي والحضاري وسط أجواء عائلية ترفيهية وتعليمية مليئة بالسعادة.
وسيقام السحب الأول، السبت (17 ديسمبر) على مسرح القرية التراثية على سيارة وجوائز قيمة مقدمة ضمن سحوبات مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، والذي يهدف إلى تكريم جهود المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في الحفاظ على الجواد العربي الأصيل وترويج الإرث الحضاري لمواطني الدولة وتراث الآباء والأجداد.
وحرصت اللجنة العليا المنظمة للمهرجان على تنويع المسابقات والسحوبات لهذا العام، حيث تقدم سحوبات على مجموعة مميزة من السيارات تتخطى الـ15 سيارة إضافة إلى الهدايا والجوائز القيمة والتي سيتم الإعلان عنها بالتوالي بشكل أسبوعي وحتى الأسبوع الأخير من المهرجان.
ويشهد المهرجان إقبالاً كبيراً من الزوار للاستمتاع بالأهازيج الثقافية الترفيهية العالمية حيث يهدف المهرجان للاحتفاء بالقيم النبيلة الأصيلة للمجتمع الإماراتي ونقلها بفخر لأجيال المستقبل كما يحظى بمشاركة دولية واسعة تعزز الجهود لنشر رسالة الإمارات الإنسانية للعالم، ويتضمن فعاليات وعروضاً جماهيرية تناسب كل أفراد العائلة وتتيح الفرصة للتبادل الثقافي والحضاري وسط أجواء عائلية ترفيهية وتعليمية مليئة بالسعادة.