أظهر مسح، الأحد، أن نشاط القطاع الخاص غير النفطي في مصر انكمش للشهر السابع والعشرين على التوالي في فبراير/شباط، في الوقت الذي أدى فيه ارتفاع التضخم والعقبات التي تعترض الاستيراد من الخارج إلى زيادة متاعب قطاع الأعمال.
وارتفع مؤشر مديري المشتريات لمصر الصادر عن مؤسسة «ستاندرد اند بورز جلوبال» إلى 46.9 في فبراير/شباط من 45.5 في يناير/كانون الثاني، لكنه لا يزال أقل بكثير من الحد الذي يشير إلى نمو النشاط وهو 50 نقطة.
وقال ديفيد أوين، الاقتصادي في «ستاندرد اند بورز جلوبال»: «بعد أن وصل إلى أعلى مستوى له خلال أربع سنوات ونصف في يناير/كانون الثاني، تراجع معدل تضخم أسعار الشراء إلى أدنى مستوى منذ أكتوبر/ تشرين الأول، مع معاناة الشركات بدرجة أقل من ضعف أسعار الصرف وارتفاع تكاليف الاستيراد».
وقالت «ستاندرد اند بورز جلوبال»: «وسط التوقعات القاتمة، اختارت الشركات غير النفطية تقليص نشاطها الشرائي بشكل حاد في فبراير/شباط، ولكن معدل الانكماش كان الأضعف منذ أربعة أشهر».
وتدهور المؤشر الفرعي لتوقعات الإنتاج المستقبلية إلى 52.5 من 53.1 في يناير/كانون الثاني، مقتربًا من أدنى مستوى له على الإطلاق.
وقالت «ستاندرد اند بورز»: «بشكل ملحوظ، توقع خمسة في المئة فقط من المشاركين في الاستطلاع ارتفاعًا في الإنتاج، وسط مؤشرات إلى أنه من المرجح أن تستمر الرياح المعاكسة الحالية، بما في ذلك ضعف الطلب والتضخم الحاد وقيود الاستيراد ونقص العملات الأجنبية، طوال عام 2023». (رويترز)
وارتفع مؤشر مديري المشتريات لمصر الصادر عن مؤسسة «ستاندرد اند بورز جلوبال» إلى 46.9 في فبراير/شباط من 45.5 في يناير/كانون الثاني، لكنه لا يزال أقل بكثير من الحد الذي يشير إلى نمو النشاط وهو 50 نقطة.
وقال ديفيد أوين، الاقتصادي في «ستاندرد اند بورز جلوبال»: «بعد أن وصل إلى أعلى مستوى له خلال أربع سنوات ونصف في يناير/كانون الثاني، تراجع معدل تضخم أسعار الشراء إلى أدنى مستوى منذ أكتوبر/ تشرين الأول، مع معاناة الشركات بدرجة أقل من ضعف أسعار الصرف وارتفاع تكاليف الاستيراد».
- تقليص النشاط الشرائي
وقالت «ستاندرد اند بورز جلوبال»: «وسط التوقعات القاتمة، اختارت الشركات غير النفطية تقليص نشاطها الشرائي بشكل حاد في فبراير/شباط، ولكن معدل الانكماش كان الأضعف منذ أربعة أشهر».
- تحسن المؤشر الفرعي للإنتاج
وتدهور المؤشر الفرعي لتوقعات الإنتاج المستقبلية إلى 52.5 من 53.1 في يناير/كانون الثاني، مقتربًا من أدنى مستوى له على الإطلاق.
وقالت «ستاندرد اند بورز»: «بشكل ملحوظ، توقع خمسة في المئة فقط من المشاركين في الاستطلاع ارتفاعًا في الإنتاج، وسط مؤشرات إلى أنه من المرجح أن تستمر الرياح المعاكسة الحالية، بما في ذلك ضعف الطلب والتضخم الحاد وقيود الاستيراد ونقص العملات الأجنبية، طوال عام 2023». (رويترز)