يستعد نادي برشلونة إلى وقف بث قناته التلفزيونية «برشا تي في»، بعد مضي نحو 27 عاماً على إطلاقها.
يأتي ذلك كجزءٍ من إجراءات خفض التكاليف بسبب الحالة الاقتصادية المضطربة للنادي الكتالوني، الذي يعمل جاهداً من أجل التخلص من ديونه.
وأعلن النادي أنه لن يجدّد عقده مع المشغل «تيليفونيكا» الذي يدير القناة التلفزيونية، ما سيؤدي إلى فقدان حوالي 130 شخصاً وظائفهم، وفقاً لإذاعة كادينا كوبي الإسبانية.
وستغلق القناة أبوابها بعد مسيرة دامت 27 عاماً، حيث بدأت بثها يوم 16 سبتمبر 1996، ويُتوقع أن تتوقف عن البث مساء يوم 30 يونيو المقبل، وسيُنشئ النادي محتوى مرئياً يتم عرضه عبر اليوتيوب وموقعه الرسمي كبديل للقناة.
وباع برشلونة حصتين بنسبة 24.5% من استوديوهاته إلى «أورفيوس ميديا» و«سوسيوس كوم» لجمع قرابة 200 مليون يورو (220 مليون دولار) استخدمها للتعاقد مع لاعبين مثل المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي الصيف الماضي.
ويحتاج النادي إلى خفض الإنفاق بشكل كبير كي يلتزم بقواعد اللعب النظيف المالي في الدوري الإسباني الصيف المقبل، وبالتالي التمكن من الاستمرار في التعاقدات الجديدة، بما في ذلك العودة المحتملة للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي غادر «كامب نو» في صيف 2021 للانضمام إلى باريس سان جيرمان الفرنسي.
يأتي ذلك كجزءٍ من إجراءات خفض التكاليف بسبب الحالة الاقتصادية المضطربة للنادي الكتالوني، الذي يعمل جاهداً من أجل التخلص من ديونه.
وأعلن النادي أنه لن يجدّد عقده مع المشغل «تيليفونيكا» الذي يدير القناة التلفزيونية، ما سيؤدي إلى فقدان حوالي 130 شخصاً وظائفهم، وفقاً لإذاعة كادينا كوبي الإسبانية.
وستغلق القناة أبوابها بعد مسيرة دامت 27 عاماً، حيث بدأت بثها يوم 16 سبتمبر 1996، ويُتوقع أن تتوقف عن البث مساء يوم 30 يونيو المقبل، وسيُنشئ النادي محتوى مرئياً يتم عرضه عبر اليوتيوب وموقعه الرسمي كبديل للقناة.
وباع برشلونة حصتين بنسبة 24.5% من استوديوهاته إلى «أورفيوس ميديا» و«سوسيوس كوم» لجمع قرابة 200 مليون يورو (220 مليون دولار) استخدمها للتعاقد مع لاعبين مثل المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي الصيف الماضي.
ويحتاج النادي إلى خفض الإنفاق بشكل كبير كي يلتزم بقواعد اللعب النظيف المالي في الدوري الإسباني الصيف المقبل، وبالتالي التمكن من الاستمرار في التعاقدات الجديدة، بما في ذلك العودة المحتملة للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي غادر «كامب نو» في صيف 2021 للانضمام إلى باريس سان جيرمان الفرنسي.
