بعد ردود الفعل الشعبية السلبية، غيّرت كنيسة إنجلترا صياغة دعوتها إلى الجمهور لمبايعته للملك تشارلز الثالث خلال مراسم تتويجه السبت.
ويتيح رئيس أساقفة كانتربري الآن للناس خيار قول «حفظ الله الملك تشارلز» فقط، بدلاً من تقديم تعهد الولاء الكامل.
وكان التعهد الكامل ينص على ما يلي: «أقسم أنني أقدم الولاء الحقيقي لجلالتك ولورثتك وخلفائك وفقاً للقانون، ساعدني يا الله»، وفقاً لشبكة CNN.
وتأتي هذه الخطوة بعد انتقادات واسعة النطاق لنص الولاء الأصلي المقترح، ففي استطلاع حديث على قناة ITV، قال 86.5٪، من بين أكثر من 164 ألف مشارك، إنهم لن يقرأوا تعهد الولاء، بينما وصف صديق بارز للملك الصياغة السابقة بأنها «غير حكيمة».
وكانت مدينة لندن، قد شهدت الاستعدادات النهائية لحفل تتويج الملك تشارلز الثالث؛ إذ وصل الأخير برفقة الملكة القرينة كاميلا إلى كنيسة وستمنستر، أمس؛ لإجراء بروفة أخيرة قبل التتويج الذي ينطلق اليوم السبت.
ووصلت الشرطة على الدراجات النارية قبل الموكب الملكي، وشوهد الملك تشارلز وهو يلوّح من نافذة السيارة عند وصوله. كما تجمّع حشد كبير من المتفرجين على جنبات الطريق وعند حاجز معدني خارج الدير؛ لإلقاء نظرة على أفراد العائلة المالكة.
وتبلغ الاستعدادات الأمنية في بريطانيا أعلى مستوياتها لضمان انتهاء الحدث الملكي دون أي خروقات.
ويتيح رئيس أساقفة كانتربري الآن للناس خيار قول «حفظ الله الملك تشارلز» فقط، بدلاً من تقديم تعهد الولاء الكامل.
وكان التعهد الكامل ينص على ما يلي: «أقسم أنني أقدم الولاء الحقيقي لجلالتك ولورثتك وخلفائك وفقاً للقانون، ساعدني يا الله»، وفقاً لشبكة CNN.
وتأتي هذه الخطوة بعد انتقادات واسعة النطاق لنص الولاء الأصلي المقترح، ففي استطلاع حديث على قناة ITV، قال 86.5٪، من بين أكثر من 164 ألف مشارك، إنهم لن يقرأوا تعهد الولاء، بينما وصف صديق بارز للملك الصياغة السابقة بأنها «غير حكيمة».
وكانت مدينة لندن، قد شهدت الاستعدادات النهائية لحفل تتويج الملك تشارلز الثالث؛ إذ وصل الأخير برفقة الملكة القرينة كاميلا إلى كنيسة وستمنستر، أمس؛ لإجراء بروفة أخيرة قبل التتويج الذي ينطلق اليوم السبت.
ووصلت الشرطة على الدراجات النارية قبل الموكب الملكي، وشوهد الملك تشارلز وهو يلوّح من نافذة السيارة عند وصوله. كما تجمّع حشد كبير من المتفرجين على جنبات الطريق وعند حاجز معدني خارج الدير؛ لإلقاء نظرة على أفراد العائلة المالكة.
وتبلغ الاستعدادات الأمنية في بريطانيا أعلى مستوياتها لضمان انتهاء الحدث الملكي دون أي خروقات.
