واشنطن (أ ف ب)
يشارك مستشار الأمن القومي الأمريكي، جايك ساليفان، في اجتماع تنظّمه أوكرانيا في الدنمارك خلال نهاية هذا الأسبوع، يجمع عدداً من الدول، بما في ذلك بعض البلدان التي ظلّت محايدة بعد النزاع الروسي الأوكراني، حسبما أفاد مسؤول غربي، لفرانس برس، الأربعاء.
وقال المصدر إنّ اجتماع كوبنهاغن، الذي لم يكن أُعلن عنه بعد، يهدف إلى مناقشة سبل تحقيق «سلام عادل ودائم»، مؤكداً المعلومات الواردة في صحيفة «فايننشل تايمز» بهذا الشأن.
وسيجمع هذا الاجتماع بين كبار المسؤولين الأمنيين من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ودول أخرى دعمت أوكرانيا منذ بداية الحرب في فبراير/ شباط 2022.
ومن بين المدعوين تظهر أيضاً دول لم تندد بالصراع، حسبما أضاف المصدر، من دون تأكيد أي دول.
وقالت صحيفة «فايننشل تايمز» نقلاً عن مصادر مطّلعة، إنّ الاجتماع قد يضم مسؤولين من الهند والبرازيل وجنوب إفريقيا، على الرغم من أنّه لم يتمّ الانتهاء من إعداد قائمة الحضور بعد.
وتعدّ هذه الدول الثلاث جزءاً من كتلة «بريكس» التي تضمّ أيضاً الصين وروسيا، وهي لم تلتزم العقوبات الغربية المفروضة على موسكو.
ووفقاً لصحيفة «فايننشل تايمز»، طلبت كييف من واشنطن تشجيع الهند والبرازيل وجنوب إفريقيا، وكذلك الصين، وتركيا العضو في «الناتو» والتي تحافظ على علاقات جيدة مع موسكو، على المشاركة في اجتماع كوبنهاغن.
وقال المسؤول الغربي، لوكالة فرانس برس، إنّ المناقشات في الدنمارك ستبقى غير رسمية، ولن يصدر عنها بيان رسمي.
ووفق المصدر ذاته، فإنّ هذه المناقشات ستُعقد خلال عطلة نهاية الأسبوع، بعد زيارة دولة يقوم بها رئيس الحكومة الهندية، ناريندا مودي، الخميس، إلى واشنطن التي تحاول عزل موسكو منذ بداية النزاع الروسي لأوكرانيا.
وتسعى كييف إلى الحصول على مزيد من الدعم في هجومها المضاد الذي بدأ في أوائل يونيو/ حزيران، والذي حقّق مكاسب متواضعة حتى الآن.
يشارك مستشار الأمن القومي الأمريكي، جايك ساليفان، في اجتماع تنظّمه أوكرانيا في الدنمارك خلال نهاية هذا الأسبوع، يجمع عدداً من الدول، بما في ذلك بعض البلدان التي ظلّت محايدة بعد النزاع الروسي الأوكراني، حسبما أفاد مسؤول غربي، لفرانس برس، الأربعاء.
وقال المصدر إنّ اجتماع كوبنهاغن، الذي لم يكن أُعلن عنه بعد، يهدف إلى مناقشة سبل تحقيق «سلام عادل ودائم»، مؤكداً المعلومات الواردة في صحيفة «فايننشل تايمز» بهذا الشأن.
وسيجمع هذا الاجتماع بين كبار المسؤولين الأمنيين من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ودول أخرى دعمت أوكرانيا منذ بداية الحرب في فبراير/ شباط 2022.
ومن بين المدعوين تظهر أيضاً دول لم تندد بالصراع، حسبما أضاف المصدر، من دون تأكيد أي دول.
وقالت صحيفة «فايننشل تايمز» نقلاً عن مصادر مطّلعة، إنّ الاجتماع قد يضم مسؤولين من الهند والبرازيل وجنوب إفريقيا، على الرغم من أنّه لم يتمّ الانتهاء من إعداد قائمة الحضور بعد.
وتعدّ هذه الدول الثلاث جزءاً من كتلة «بريكس» التي تضمّ أيضاً الصين وروسيا، وهي لم تلتزم العقوبات الغربية المفروضة على موسكو.
ووفقاً لصحيفة «فايننشل تايمز»، طلبت كييف من واشنطن تشجيع الهند والبرازيل وجنوب إفريقيا، وكذلك الصين، وتركيا العضو في «الناتو» والتي تحافظ على علاقات جيدة مع موسكو، على المشاركة في اجتماع كوبنهاغن.
وقال المسؤول الغربي، لوكالة فرانس برس، إنّ المناقشات في الدنمارك ستبقى غير رسمية، ولن يصدر عنها بيان رسمي.
ووفق المصدر ذاته، فإنّ هذه المناقشات ستُعقد خلال عطلة نهاية الأسبوع، بعد زيارة دولة يقوم بها رئيس الحكومة الهندية، ناريندا مودي، الخميس، إلى واشنطن التي تحاول عزل موسكو منذ بداية النزاع الروسي لأوكرانيا.
وتسعى كييف إلى الحصول على مزيد من الدعم في هجومها المضاد الذي بدأ في أوائل يونيو/ حزيران، والذي حقّق مكاسب متواضعة حتى الآن.
