حافظ فيلم «تايلور سويفت: ذي إيراس تور»، الذي صُوِّر خلال جولة موسيقية للنجمة تحمل العنوان نفسه، على صدارة شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، متقدّماً على الفيلم الجديد للمخرج مارتن سكورسيزي.
وحقق «تايلور سويفت: ذي إيراس تور» عائدات31 مليون دولار في دور السينما في الولايات المتحدة وكندا، بعدما كان حظي بنجاح كبير خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى له.
وبلغ إجمالي المبيعات المسبقة للتذاكر أكثر من مئة مليون دولار. وعند طرح الفيلم في دور السينما، حضر عدد من محبي المغنية وهم يرتدون أحذية رعاة البقر، حتى أن الصالات الأمريكية شجّعت زبائنها على الرقص والغناء والتقاط صور سيلفي خلال عرض الفيلم.
وحلّ ثانياً في الترتيب «كيلرز أوف ذي فلاور مون»، أحدث أفلام المخرج مارتن سكورسيزي، مع تحقيقه 23 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى له.
وكانت المرتبة الثالثة من نصيب فيلم الرعب «ذي إكزورسيست: بيليفر» مع عائدات 5.6 مليون دولار. ويؤدي دوري البطولة في هذا العمل ليزلي أودوم جونيور وآن دود.
وحلّ رابعاً فيلم «باو باترول: ذي مايتي موفي» بإيرادات4.5 مليون دولار.
أما في المرتبة الخامسة فجاء «ذي نايت مير بيفور كريسمس»، وهو فيلم تحريك شهير من إخراج تيم بورتن ويعود إلى عام 1993. وتمّت إعادة عرضه، محققاً 4.1 مليون دولار.
