بغداد: زيدان الربيعي
يلتقي منتخب العراق الأول لكرة القدم، الخميس، مع نظيره الإندونيسي على «ملعب البصرة الدولي»، ضمن افتتاح مشواره في التصفيات المزدوجة لكأس العالم 2026 وكأس أمم آسيا 2027.
المنتخب العراقي سيخوض المباراة بمساندة أكثر من 65 ألف متفرج، إذ تم نفاد جميع التذاكر قبل يومين بحسب تأكيدات رسمية من قبل الجهة التي تولت مهمة بيع البطاقات، أما العامل السلبي فهو توقع الأرصاد الجوية سقوط كميات كبيرة من الأمطار خلال المباراة، وهذا الأمر حذر منه المدير الفني للمنتخب العراقي، الإسباني خيسوس كاساس.
وقال كاساس: « المنتخبان يمتازان بمواصفات متشابهة، أبرزها امتلاكهما لاعبين محترفين في أوروبا، إضافة إلى تصاعد أداء المنافس في الآونة الأخيرة، وتحقيقه نتائج جيدة».
وأضاف، «إن كل مدرب لا يرغب في أن تكون هناك إصابات داخل فريقه، لكننا وضعنا ذلك في حساباتنا بوقت مبكر، وعلى هذا الأساس تمت دعوة 25 لاعباً لمحاربة أي أمر طارئ كالذي حدث مع إصاباتِ لاعبينا، ونشعر أننا جاهزون للمواجهة، وأن تكون بداية موفقة لنا».
وعن وعده بتحقيق الفوز في المباراة، أجاب كاساس: «لا أعد أحداً بشيء، لأن الأمر لا يتوقف عليَّ وحدي.. هناك مقومات أخرى تساعدنا جميعاً كي نكون مؤثرين في تحقيق النتائج الإيجابية.. أعدكم بالعمل الجاد، ومن يشاهد عملنا يرى أنه حتى الفريق الفني يعمل لغاية منتصف الليل من أجل أن نصل إلى تحقيق أهدافنا، وأن تكون النتائج إيجابية».
وعن الأحوال الجوية وتكرار مشهد تساقط زخات الأمطار التي ابتدأت بساعات مبكرة من صباح يوم الأربعاء في البصرة، ومدى تأثيرها في الأسلوب المتبع للمدرب كاساس، أجاب: «أتمنى ألا تكون الأمطار غزيرة كالتي تساقطت في مباراة العراق والسعودية في كأس الخليج الماضية، لأنها ستكون مؤثرةً فنياً، لكننا نتوقع أن نعتمد أسلوبنا المخطط له لمواجهة إندونيسيا».
لاعبو المنتخب العراقي أكدوا جاهزيتهم لمواجهة المنتخب الإندونيسي، لكنهم في ذات الوقت وبرغم حالة التفاؤل التي تحيط بهم، إلا أنهم أكدوا احترامهم الكبير لمنافسهم، لافتين إلى أن «المنتخب الإندونيسي قد تطور مستواه حاله حال بقية منتخبات شرقي آسيا».
وسيخوض المنتخب العراقي المباراة بتشكيلة تتسلح بلاعبي الخبرة أمثال علي عدنان، أمجد عطوان، بشار رسن، وتضم مجموعة من اللاعبين الشباب الذين يمتلكون طموحات كبيرة لتحقيق نجاح تاريخي مع منتخب بلادهم، كذلك هناك احتمالية كبيرة بمشاركة المهاجم مهند علي «ميمي» إلى جانب أحد المهاجمين علي الحمادي أو أيمن حسين منذ بداية المباراة، حيث أكدت المباريات السابقة التي خاضها «ميمي» أنه استعاد مستواه الفني وكذلك البدني، وعاد لممارسة هوايته المفضلة في تسجيل الأهداف سواء مع فريقه المحلي «الشرطة» أو مع المنتخب العراقي.
يلتقي منتخب العراق الأول لكرة القدم، الخميس، مع نظيره الإندونيسي على «ملعب البصرة الدولي»، ضمن افتتاح مشواره في التصفيات المزدوجة لكأس العالم 2026 وكأس أمم آسيا 2027.
المنتخب العراقي سيخوض المباراة بمساندة أكثر من 65 ألف متفرج، إذ تم نفاد جميع التذاكر قبل يومين بحسب تأكيدات رسمية من قبل الجهة التي تولت مهمة بيع البطاقات، أما العامل السلبي فهو توقع الأرصاد الجوية سقوط كميات كبيرة من الأمطار خلال المباراة، وهذا الأمر حذر منه المدير الفني للمنتخب العراقي، الإسباني خيسوس كاساس.
وقال كاساس: « المنتخبان يمتازان بمواصفات متشابهة، أبرزها امتلاكهما لاعبين محترفين في أوروبا، إضافة إلى تصاعد أداء المنافس في الآونة الأخيرة، وتحقيقه نتائج جيدة».
وأضاف، «إن كل مدرب لا يرغب في أن تكون هناك إصابات داخل فريقه، لكننا وضعنا ذلك في حساباتنا بوقت مبكر، وعلى هذا الأساس تمت دعوة 25 لاعباً لمحاربة أي أمر طارئ كالذي حدث مع إصاباتِ لاعبينا، ونشعر أننا جاهزون للمواجهة، وأن تكون بداية موفقة لنا».
وعن وعده بتحقيق الفوز في المباراة، أجاب كاساس: «لا أعد أحداً بشيء، لأن الأمر لا يتوقف عليَّ وحدي.. هناك مقومات أخرى تساعدنا جميعاً كي نكون مؤثرين في تحقيق النتائج الإيجابية.. أعدكم بالعمل الجاد، ومن يشاهد عملنا يرى أنه حتى الفريق الفني يعمل لغاية منتصف الليل من أجل أن نصل إلى تحقيق أهدافنا، وأن تكون النتائج إيجابية».
وعن الأحوال الجوية وتكرار مشهد تساقط زخات الأمطار التي ابتدأت بساعات مبكرة من صباح يوم الأربعاء في البصرة، ومدى تأثيرها في الأسلوب المتبع للمدرب كاساس، أجاب: «أتمنى ألا تكون الأمطار غزيرة كالتي تساقطت في مباراة العراق والسعودية في كأس الخليج الماضية، لأنها ستكون مؤثرةً فنياً، لكننا نتوقع أن نعتمد أسلوبنا المخطط له لمواجهة إندونيسيا».
لاعبو المنتخب العراقي أكدوا جاهزيتهم لمواجهة المنتخب الإندونيسي، لكنهم في ذات الوقت وبرغم حالة التفاؤل التي تحيط بهم، إلا أنهم أكدوا احترامهم الكبير لمنافسهم، لافتين إلى أن «المنتخب الإندونيسي قد تطور مستواه حاله حال بقية منتخبات شرقي آسيا».
وسيخوض المنتخب العراقي المباراة بتشكيلة تتسلح بلاعبي الخبرة أمثال علي عدنان، أمجد عطوان، بشار رسن، وتضم مجموعة من اللاعبين الشباب الذين يمتلكون طموحات كبيرة لتحقيق نجاح تاريخي مع منتخب بلادهم، كذلك هناك احتمالية كبيرة بمشاركة المهاجم مهند علي «ميمي» إلى جانب أحد المهاجمين علي الحمادي أو أيمن حسين منذ بداية المباراة، حيث أكدت المباريات السابقة التي خاضها «ميمي» أنه استعاد مستواه الفني وكذلك البدني، وعاد لممارسة هوايته المفضلة في تسجيل الأهداف سواء مع فريقه المحلي «الشرطة» أو مع المنتخب العراقي.
