إعداد: مصطفى الزعبي
بعد أول تجربة بشرية، كشف باحثون من معهد سانت فنسنت للأبحاث الطبية في ملبورن الأسترالية، عن أن دواء التهاب المفاصل الشائع «باريسيتينيب» يمنع تطور مرض السكري1.
وأظهرت التجربة، أن العقار يمكنه الحفاظ على إنتاج الإنسولين في الجسم بشكل آمن وفعال ومنع تطور مرض السكري من النوع الأول لدى الأشخاص الذين يعانونه.
وعندما يتم تشخيص السكري من النوع الأول لأول مرة، يكون عدد كبير من الخلايا المنتجة للإنسولين قيد العمل، وعمل الباحثون على حمايتها من التدمير بواسطة الجهاز المناعي عبر عقار «البارسيتينيب» الآمن والفعال في الإبطاء.
ويُظهر هذا البحث الرائد نتائج واعدة كأول علاج من نوعه لتعديل المرض لمرض السكري من النوع الأول والذي يمكن تقديمه على شكل أقراص.
وقال الباحثون: «إنه أمر مثير اختبار فاعلية عقار «البارسيتينيب» بصفته علاجاً محتملاً لمرض السكري من النوع الأول؛ إذ حتى الآن، كان الأشخاص المصابون بداء السكري من النوع الأول يعتمدون على الإنسولين الذي يتم توصيله عن طريق الحقن، وأظهرت التجارب أنه إذا بدأ العلاج في وقت مبكر بعد التشخيص، وواظب المشاركون على تناول الدواء، فإن إنتاجهم للإنسولين سيستمر».
بعد أول تجربة بشرية، كشف باحثون من معهد سانت فنسنت للأبحاث الطبية في ملبورن الأسترالية، عن أن دواء التهاب المفاصل الشائع «باريسيتينيب» يمنع تطور مرض السكري1.
وأظهرت التجربة، أن العقار يمكنه الحفاظ على إنتاج الإنسولين في الجسم بشكل آمن وفعال ومنع تطور مرض السكري من النوع الأول لدى الأشخاص الذين يعانونه.
وعندما يتم تشخيص السكري من النوع الأول لأول مرة، يكون عدد كبير من الخلايا المنتجة للإنسولين قيد العمل، وعمل الباحثون على حمايتها من التدمير بواسطة الجهاز المناعي عبر عقار «البارسيتينيب» الآمن والفعال في الإبطاء.
ويُظهر هذا البحث الرائد نتائج واعدة كأول علاج من نوعه لتعديل المرض لمرض السكري من النوع الأول والذي يمكن تقديمه على شكل أقراص.
وقال الباحثون: «إنه أمر مثير اختبار فاعلية عقار «البارسيتينيب» بصفته علاجاً محتملاً لمرض السكري من النوع الأول؛ إذ حتى الآن، كان الأشخاص المصابون بداء السكري من النوع الأول يعتمدون على الإنسولين الذي يتم توصيله عن طريق الحقن، وأظهرت التجارب أنه إذا بدأ العلاج في وقت مبكر بعد التشخيص، وواظب المشاركون على تناول الدواء، فإن إنتاجهم للإنسولين سيستمر».
