توفي الشاعر والأديب الكويتي عبد العزيز سعود البابطين، صباح الجمعة، عن عمر ناهز 87 عاماً، وذلك بعد مسيرة ثقافية حافلة.
ويعد عبد العزيز سعود البابطين، أحد روّاد الحركة الثقافية العربية والتنمية المعرفية في الوقت الحالي، وكان أحد الذين يحملون على عاتقهم مهمة نشر الثقافة العربية واللغة العربية في شتى أنحاء المعمورة، وله العديد من الجهود البارزة في شتى المجالات الثقافية.
وأخذ على عاتقه دعم التعليم والمعرفة، ويتضح ذلك من خلال إنشائه للعديد من المدارس والكليات والمعاهد في الكثير من البلدان، والتي قاربت أعدادها 20 منشأة تعليمية. كما أنه واحد من رجال الأعمال المعروفين في الكويت، وله نشاط تجاري وصناعي بارز في أوروبا وأمريكا والصين والشرق الأوسط، وله استثمارات عديدة ومتنوعة في عدد من الدول العربية.
وشغل الشاعر الراحل منصب رئيس مجلس أمناء مؤسّسة عبد العزيز سعود البابطين الثقافية، ورئيس مجلس أعضاء مؤسسة البابطين الثقافية في الاتحاد الأوروبي. كما أنّه كان عضواً في العديد من المجالس والجمعيات والرابطات الناشطة في مجالات مختلفة.
والشاعر حائز على أكثر من 14 شهادة دكتوراه فخريّة عربيّة وأجنبيّة، من قبل عدد من الجامعات المرموقة، تقديراً من دوائرها لجهوده في المجال الثقافي والعمل الخيري الإنساني ونشاطه الداعم للسلام وحوار الثقافيات. كما نال العديد من الأوسمة الرفيعة والدروع والجوائز، تقديراً لما قام به من جهد في ميدان الثقافة في المحافل العربيّة والدوليّة.
ويعد عبد العزيز سعود البابطين، أحد روّاد الحركة الثقافية العربية والتنمية المعرفية في الوقت الحالي، وكان أحد الذين يحملون على عاتقهم مهمة نشر الثقافة العربية واللغة العربية في شتى أنحاء المعمورة، وله العديد من الجهود البارزة في شتى المجالات الثقافية.
وأخذ على عاتقه دعم التعليم والمعرفة، ويتضح ذلك من خلال إنشائه للعديد من المدارس والكليات والمعاهد في الكثير من البلدان، والتي قاربت أعدادها 20 منشأة تعليمية. كما أنه واحد من رجال الأعمال المعروفين في الكويت، وله نشاط تجاري وصناعي بارز في أوروبا وأمريكا والصين والشرق الأوسط، وله استثمارات عديدة ومتنوعة في عدد من الدول العربية.
وشغل الشاعر الراحل منصب رئيس مجلس أمناء مؤسّسة عبد العزيز سعود البابطين الثقافية، ورئيس مجلس أعضاء مؤسسة البابطين الثقافية في الاتحاد الأوروبي. كما أنّه كان عضواً في العديد من المجالس والجمعيات والرابطات الناشطة في مجالات مختلفة.
والشاعر حائز على أكثر من 14 شهادة دكتوراه فخريّة عربيّة وأجنبيّة، من قبل عدد من الجامعات المرموقة، تقديراً من دوائرها لجهوده في المجال الثقافي والعمل الخيري الإنساني ونشاطه الداعم للسلام وحوار الثقافيات. كما نال العديد من الأوسمة الرفيعة والدروع والجوائز، تقديراً لما قام به من جهد في ميدان الثقافة في المحافل العربيّة والدوليّة.
