متابعة: خنساء الزبير
أعلنت شركة «سبيس اكس»، عن تمكنها من استقبال وإرسال أول رسائل نصية من وإلى الهواتف الذكية باستخدام طيف شبكة «تي موبايل»، T-Mobile، وذلك عقب أسبوع من إطلاق الشركة ستة أقمار صناعية من نوع «ستارلينك»، مصممة للعمل كأبراج خلوية تدور في الفضاء.
ولم توضح «سبيس اكس»، تفاصيل الاختبار، كالسرعات أو زمن الوصول أو القيود الأخرى، لكن الشركة نشرت صورة تظهر جهازي آيفون، يستخدمان القمر الصناعي ستارلينك، للرسائل النصية، على الرغم من أنه يبدو أن إحدى الرسائل المرسلة قد فقدت أثناء الإرسال.
وتم أيضاً إرسال الرسائل في 8 يناير، في البداية عبر قمر واحد فقط من أقمار ستارلينك، وهو «دايركت تو سيل»، ولم يتضح ما إذا كانت الأقمار الصناعية الخمسة الأخرى، قد تمكنت أيضاً من نقل رسائل نصية.
ومع ذلك يشير التقرير إلى أن الإطلاق والاختبارات المبكرة للتكنولوجيا تم الانتهاء منها جميعاً دون مشكلة.
وقالت الشركة: إنها تغلبت على تحديات كبيرة في نقل الرسائل النصية من الهاتف إلى القمر الصناعي، ويتضمن ذلك أعداد الهواتف الذكية الاستهلاكية، التي تأتي مع «هوائيات منخفضة الكسب»، مخصصة للاتصال بأبراج الخلايا القريبة، وليس الأقمار الصناعية التي تدور على ارتفاعات عالية.
واستجابة لذلك قامت شركة «سبيس اكس»، بتزويد بعض أقمار ستارلينك، بمعدات تم تطويرها حديثاً يمكنها نقل إشارات الهاتف حتى في حالة الدوران حول الأرض على بعد 340 ميلاً.
أعلنت شركة «سبيس اكس»، عن تمكنها من استقبال وإرسال أول رسائل نصية من وإلى الهواتف الذكية باستخدام طيف شبكة «تي موبايل»، T-Mobile، وذلك عقب أسبوع من إطلاق الشركة ستة أقمار صناعية من نوع «ستارلينك»، مصممة للعمل كأبراج خلوية تدور في الفضاء.
ولم توضح «سبيس اكس»، تفاصيل الاختبار، كالسرعات أو زمن الوصول أو القيود الأخرى، لكن الشركة نشرت صورة تظهر جهازي آيفون، يستخدمان القمر الصناعي ستارلينك، للرسائل النصية، على الرغم من أنه يبدو أن إحدى الرسائل المرسلة قد فقدت أثناء الإرسال.
وتم أيضاً إرسال الرسائل في 8 يناير، في البداية عبر قمر واحد فقط من أقمار ستارلينك، وهو «دايركت تو سيل»، ولم يتضح ما إذا كانت الأقمار الصناعية الخمسة الأخرى، قد تمكنت أيضاً من نقل رسائل نصية.
ومع ذلك يشير التقرير إلى أن الإطلاق والاختبارات المبكرة للتكنولوجيا تم الانتهاء منها جميعاً دون مشكلة.
وقالت الشركة: إنها تغلبت على تحديات كبيرة في نقل الرسائل النصية من الهاتف إلى القمر الصناعي، ويتضمن ذلك أعداد الهواتف الذكية الاستهلاكية، التي تأتي مع «هوائيات منخفضة الكسب»، مخصصة للاتصال بأبراج الخلايا القريبة، وليس الأقمار الصناعية التي تدور على ارتفاعات عالية.
واستجابة لذلك قامت شركة «سبيس اكس»، بتزويد بعض أقمار ستارلينك، بمعدات تم تطويرها حديثاً يمكنها نقل إشارات الهاتف حتى في حالة الدوران حول الأرض على بعد 340 ميلاً.
