أبو ظبي: «الخليج»
أجرت فعالية «المناورات السيبرانية 2024»، تجارب محاكاة للواقع لمعرفة قدرات فرق الأمن السيبراني في المصارف الأعضاء في اتحاد مصارف الإمارات للتعامل مع الهجمات، واكتشاف نقاط القوة والثغرات من خلال الهجمات الافتراضية التي صُممت من أجل تحسين عملية معرفة التقنيات والأساليب والإجراءات التي تتبعها الجهات التي تقوم بالهجمات والعوامل التي تمثل مصدراً للتهديدات.
وتأتي النسخة الثالثة للفعالية تحت إشراف مصرف الإمارات المركزي ومجلس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات، واتحاد مصارف الإمارات، وضمن جهود ومبادرات اتحاد المصارف المستمرة لتطوير القطاع المصرفي وحماية البنية التحتية الرقمية للقطاع، وتوفير تجربة مصرفية سلسة وآمنة لكافة العملاء، وذلك في ظل التطور التكنولوجي المتسارع.
وقال جمال صالح، المدير العام لاتحاد مصارف الإمارات: «يواصل الاتحاد جهوده الرامية إلى ضمان توفير خدمات مصرفية آمنة وسلسة في ظل التطورات المتسارعة في توظيف التكنولوجيا المتطورة في القطاع المصرفي والمالي. وتؤكد المناورات السيبرانية الحرص على سلامة الجهاز المصرفي وأمن المعلومات، وذلك في ظل الإشراف المباشر من مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، الذي يحرص على تطوير الأطر التشريعية والتنظيمية والتقنيات الملائمة للتعامل مع التطورات التكنولوجية، من أجل توفير أفضل الخدمات للعملاء في بيئة مصرفية موثوقة».
وأضاف: «أدركَت الكثير من الجهات والمؤسسات المعنية أهمية هذه الفعالية في دراسة المخاطر والتهديدات المحتملة والاستعداد لها عبر تطوير نظمِ الحماية الإلكترونية، خاصة مع تسارع التحول الرقمي في القطاع المصرفي. تمثل المشاركة الواسعة في هذه الفعالية حرص المصارف والمؤسسات المالية الأعضاء في الاتحاد على توفير بيئةٍ آمنة ومتطورة».
وأكد عبد الله مطر المهيري، رئيس دائرة الرقابة على البنوك في مصرف الإمارات المركزي، أهمية تعزيز مرونة البنية التحتية المالية وجاهزية القطاع المصرفي في التصدي للهجمات السيبرانية في ضوء التطور المستمر للتكنولوجيا وأنظمة الذكاء الاصطناعي، أصبحت الهجمات أكثر تعقيداً وتنوعاً. لذا لا بد من التعاون وتسخير كافة الجهود والقدرات لمواجهة الهجمات السيرانية وحماية النظام المالي واستقراره. وتعكس فعالية المناورات السيبرانية 2024 تكاتف القطاع المصرفي لرفع مستوى كفاءة فرق الأمن السيبراني في التعامل مع الهجمات بهدف توفير بيئة مصرفية آمنة.
ويأتي تركيز اتّحاد مصارف الإمارات على تطوير كافة القدرات في حماية البنية الرقمية للقطاع المصرفي في ظل تنامي التعامل مع التجارة الإلكترونية والخدمات المصرفية الرقمية والتطبيقات، الأمر الذي أدى إلى بروز تقنيات جديدة وأنماط متنوعة من الهجمات السيبرانية والجرائم المالية وطرق الاحتيال التي أصبحت أكثر تعقيداً وتحديداً لأهدافها.
وشملت قائمة البنوك والمؤسسات المالية التي شاركت في النسخة الثالثة من فعالية المناورات السيبرانية 2024 كلاً من: بنك أبوظبي الأول، وبنك الإمارات دبي الوطني، وبنك أبوظبي التجاري، وبنك المشرق، وبنك دبي الإسلامي، وبنك رأس الخيمة الوطني، وبنك إتش إس بي سي، وبنك الفجيرة الوطني، والبنك العربي المتحد، ونتورك إنترناشيونال، إضافة إلى عدد من أعضاء الاتحاد الآخرين.
أجرت فعالية «المناورات السيبرانية 2024»، تجارب محاكاة للواقع لمعرفة قدرات فرق الأمن السيبراني في المصارف الأعضاء في اتحاد مصارف الإمارات للتعامل مع الهجمات، واكتشاف نقاط القوة والثغرات من خلال الهجمات الافتراضية التي صُممت من أجل تحسين عملية معرفة التقنيات والأساليب والإجراءات التي تتبعها الجهات التي تقوم بالهجمات والعوامل التي تمثل مصدراً للتهديدات.
وتأتي النسخة الثالثة للفعالية تحت إشراف مصرف الإمارات المركزي ومجلس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات، واتحاد مصارف الإمارات، وضمن جهود ومبادرات اتحاد المصارف المستمرة لتطوير القطاع المصرفي وحماية البنية التحتية الرقمية للقطاع، وتوفير تجربة مصرفية سلسة وآمنة لكافة العملاء، وذلك في ظل التطور التكنولوجي المتسارع.
وقال جمال صالح، المدير العام لاتحاد مصارف الإمارات: «يواصل الاتحاد جهوده الرامية إلى ضمان توفير خدمات مصرفية آمنة وسلسة في ظل التطورات المتسارعة في توظيف التكنولوجيا المتطورة في القطاع المصرفي والمالي. وتؤكد المناورات السيبرانية الحرص على سلامة الجهاز المصرفي وأمن المعلومات، وذلك في ظل الإشراف المباشر من مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، الذي يحرص على تطوير الأطر التشريعية والتنظيمية والتقنيات الملائمة للتعامل مع التطورات التكنولوجية، من أجل توفير أفضل الخدمات للعملاء في بيئة مصرفية موثوقة».
وأضاف: «أدركَت الكثير من الجهات والمؤسسات المعنية أهمية هذه الفعالية في دراسة المخاطر والتهديدات المحتملة والاستعداد لها عبر تطوير نظمِ الحماية الإلكترونية، خاصة مع تسارع التحول الرقمي في القطاع المصرفي. تمثل المشاركة الواسعة في هذه الفعالية حرص المصارف والمؤسسات المالية الأعضاء في الاتحاد على توفير بيئةٍ آمنة ومتطورة».
وأكد عبد الله مطر المهيري، رئيس دائرة الرقابة على البنوك في مصرف الإمارات المركزي، أهمية تعزيز مرونة البنية التحتية المالية وجاهزية القطاع المصرفي في التصدي للهجمات السيبرانية في ضوء التطور المستمر للتكنولوجيا وأنظمة الذكاء الاصطناعي، أصبحت الهجمات أكثر تعقيداً وتنوعاً. لذا لا بد من التعاون وتسخير كافة الجهود والقدرات لمواجهة الهجمات السيرانية وحماية النظام المالي واستقراره. وتعكس فعالية المناورات السيبرانية 2024 تكاتف القطاع المصرفي لرفع مستوى كفاءة فرق الأمن السيبراني في التعامل مع الهجمات بهدف توفير بيئة مصرفية آمنة.
ويأتي تركيز اتّحاد مصارف الإمارات على تطوير كافة القدرات في حماية البنية الرقمية للقطاع المصرفي في ظل تنامي التعامل مع التجارة الإلكترونية والخدمات المصرفية الرقمية والتطبيقات، الأمر الذي أدى إلى بروز تقنيات جديدة وأنماط متنوعة من الهجمات السيبرانية والجرائم المالية وطرق الاحتيال التي أصبحت أكثر تعقيداً وتحديداً لأهدافها.
وشملت قائمة البنوك والمؤسسات المالية التي شاركت في النسخة الثالثة من فعالية المناورات السيبرانية 2024 كلاً من: بنك أبوظبي الأول، وبنك الإمارات دبي الوطني، وبنك أبوظبي التجاري، وبنك المشرق، وبنك دبي الإسلامي، وبنك رأس الخيمة الوطني، وبنك إتش إس بي سي، وبنك الفجيرة الوطني، والبنك العربي المتحد، ونتورك إنترناشيونال، إضافة إلى عدد من أعضاء الاتحاد الآخرين.
