إعداد: محمد عزالدين
ابتكرت شركة «روتور تكنولوجيز إنك»، وهي شركة ناشئة، تابعة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، بالولايات المتحدة، طائرة هليكوبتر مستقلة «ذاتية القيادة» أطلقوا عليها اسم «آر 550 إكس»، تم تزويدها بأجهزة استشعار، وبرامج ذكية للتحكم فيها، في محاولة لإبعاد الطيارين البشر عن مهام طائرات الهليكوبتر التجارية المحفوفة بالمخاطر، مثل رش المبيدات، ومكافحة الحرائق، والإجلاء الطبي.
وقال شو، مؤسس الشركة: « الطيران بطائرات هليكوبتر خاصة صغيرة أكثر خطورة من طائرات الركاب التجارية، والوفيات التي تحدث سنوياً، هي بسبب الطائرات الصغيرة، خاصة أثناء أنشطة مثل رش المبيدات، ومكافحة الحرائق، والإجلاء الطبي».
وأضاف: «تتفوق الطائرة على الطائرات بدون طيار التقليدية، في أنها تعمل بالبطاريات، وتحلق بشكل أسرع، ويمكنها نقل حمولات تصل إلى 550 كيلوغراماً، والتنقل بسرعة 193 كيلومتراً في الساعة، والتحليق لساعات في كل مرة، ولا يتعلق الأمر فقط بجعل المهام الحالية أكثر أماناً، بل بتمكين استخدامات جديدة».
وأوضح: «نسعى بهذا الابتكار إلى تذليل الصعاب التي يجابهها الطيارون أثناء تأديتهم لمهامهم الخطرة، ولجعلها أكثر سهولة وأمناً واستقلالية، وفي متناول اليد».
ابتكرت شركة «روتور تكنولوجيز إنك»، وهي شركة ناشئة، تابعة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، بالولايات المتحدة، طائرة هليكوبتر مستقلة «ذاتية القيادة» أطلقوا عليها اسم «آر 550 إكس»، تم تزويدها بأجهزة استشعار، وبرامج ذكية للتحكم فيها، في محاولة لإبعاد الطيارين البشر عن مهام طائرات الهليكوبتر التجارية المحفوفة بالمخاطر، مثل رش المبيدات، ومكافحة الحرائق، والإجلاء الطبي.
وقال شو، مؤسس الشركة: « الطيران بطائرات هليكوبتر خاصة صغيرة أكثر خطورة من طائرات الركاب التجارية، والوفيات التي تحدث سنوياً، هي بسبب الطائرات الصغيرة، خاصة أثناء أنشطة مثل رش المبيدات، ومكافحة الحرائق، والإجلاء الطبي».
وأضاف: «تتفوق الطائرة على الطائرات بدون طيار التقليدية، في أنها تعمل بالبطاريات، وتحلق بشكل أسرع، ويمكنها نقل حمولات تصل إلى 550 كيلوغراماً، والتنقل بسرعة 193 كيلومتراً في الساعة، والتحليق لساعات في كل مرة، ولا يتعلق الأمر فقط بجعل المهام الحالية أكثر أماناً، بل بتمكين استخدامات جديدة».
وأوضح: «نسعى بهذا الابتكار إلى تذليل الصعاب التي يجابهها الطيارون أثناء تأديتهم لمهامهم الخطرة، ولجعلها أكثر سهولة وأمناً واستقلالية، وفي متناول اليد».
