إعداد: محمد عزالدين
ألقت الشرطة اليابانية القبض على امرأة، لم يكشف عن اسمها، 64 عاماً، من ناحية كاتسوشيكا، طوكيو، تصنع حقائب يد، ومحافظ نسائية فاخرة، تقليداً لعلامات تجارية عالمية، في منزلها، باستخدام ماكينة خياطة بسيطة، وتبيعها في متجرها الصغير، على أنها بضائع أصلية.
واعترفت المرأة، بما نسب إليها من بيع بضائع مقلدة، مدعية أنها تصنعها بنفسها، بعد أن ضبطت الشرطة بمنزلها 330 حقيبة يد ومحفظة، مقلدة، في انتظار البيع، فضلاً عن لفات من القماش، والجلود الصناعية، وكانت بعض الحقائب والمحافظ عبارة عن نسخ طبق الأصل لمنتجات عالمية باهظة الثمن، بينما كانت بعض الطرز من تصميمها، ولكنها أضافت إليها علامات تجارية عالمية مشهورة لتكون أكثر جاذبية للمشترين.
وبدأت قصة المرأة، قبل بضع سنوات عندما فتحت متجراً صغيراً للحقائب في كاتسوشيكا، لبيع الحقائب التي تقوم بتصميمها وتصنيعها، ولسوء الحظ، لم يكن العمل جيداً، وساءت الأمور أكثر بعد تفشي وباء كوفيد-19، ولكنها توصلت إلى حل في ذروة الوباء، عندما شاهدت حلقة على التلفاز عن شعبية حقائب اليد، والإكسسوارات التي تحمل علامات تجارية عالمية، وحينها فقط راودتها الفكرة، وبحثت عن أجود أنواع الأقمشة، والجلود الاصطناعية على الإنترنت، وبدأت العمل.
ألقت الشرطة اليابانية القبض على امرأة، لم يكشف عن اسمها، 64 عاماً، من ناحية كاتسوشيكا، طوكيو، تصنع حقائب يد، ومحافظ نسائية فاخرة، تقليداً لعلامات تجارية عالمية، في منزلها، باستخدام ماكينة خياطة بسيطة، وتبيعها في متجرها الصغير، على أنها بضائع أصلية.
واعترفت المرأة، بما نسب إليها من بيع بضائع مقلدة، مدعية أنها تصنعها بنفسها، بعد أن ضبطت الشرطة بمنزلها 330 حقيبة يد ومحفظة، مقلدة، في انتظار البيع، فضلاً عن لفات من القماش، والجلود الصناعية، وكانت بعض الحقائب والمحافظ عبارة عن نسخ طبق الأصل لمنتجات عالمية باهظة الثمن، بينما كانت بعض الطرز من تصميمها، ولكنها أضافت إليها علامات تجارية عالمية مشهورة لتكون أكثر جاذبية للمشترين.
وبدأت قصة المرأة، قبل بضع سنوات عندما فتحت متجراً صغيراً للحقائب في كاتسوشيكا، لبيع الحقائب التي تقوم بتصميمها وتصنيعها، ولسوء الحظ، لم يكن العمل جيداً، وساءت الأمور أكثر بعد تفشي وباء كوفيد-19، ولكنها توصلت إلى حل في ذروة الوباء، عندما شاهدت حلقة على التلفاز عن شعبية حقائب اليد، والإكسسوارات التي تحمل علامات تجارية عالمية، وحينها فقط راودتها الفكرة، وبحثت عن أجود أنواع الأقمشة، والجلود الاصطناعية على الإنترنت، وبدأت العمل.
