دبي: «الخليج»
استقبل «مركز دبي للسلع المتعددة»، المعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة في برج أبتاون ضمن جهوده لتوفير سلسلة قيمة شاملة للماس في دبي، بما يعكس مكانة الإمارة كمركز رائد لتجارة الماس على مستوى العالم.
من خلال المختبر الجديد التابع للمعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة في دبي، أصبح لدى صناعة الماس العالمية الآن خيار جديد ومتطور لخدمات تصنيف الماس الموثوقة والفعالة والعلمية. ويعد المعهد الأمريكي للأحجار الكريمة إحدى المؤسسات الرائدة في تصنيف الماس على مستوى العالم، حيث سيساهم المختبر الجديد في زيادة الدعم المقدم لصناعة الماس المصقول في دبي بشكل كبير.
تعتبر دبي حالياً أكبر مركز لتجارة الماس الخام في العالم، وهي التجارة التي تمثل تاريخياً الغالبية العظمى من تجارة الماس في الإمارة. واليوم، شهد قطاع الماس المصقول نمواً كبيراً حيث بات يمثل ما يقرب من 40% من إجمالي قيمة تجارة الماس في دبي.
ونظراً لأن مركز دبي للسلع المتعددة هو النقطة المحورية لصناعة الماس في دبي، فإن الموقع الجديد للمعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة سيقتصر عمله على خدمة العملاء العاملين في المناطق الحرة في دبي فقط، ولكنه سيكون قادراً في وقت قريب على استقبال ما يرد من البلدان الأخرى. وستكون الخدمات المقدمة في المختبر في دبي مخصصة لتصنيف الماس من D إلى Z والذي يصل وزنه حتى 3.99 قيراط.
استقبل «مركز دبي للسلع المتعددة»، المعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة في برج أبتاون ضمن جهوده لتوفير سلسلة قيمة شاملة للماس في دبي، بما يعكس مكانة الإمارة كمركز رائد لتجارة الماس على مستوى العالم.
من خلال المختبر الجديد التابع للمعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة في دبي، أصبح لدى صناعة الماس العالمية الآن خيار جديد ومتطور لخدمات تصنيف الماس الموثوقة والفعالة والعلمية. ويعد المعهد الأمريكي للأحجار الكريمة إحدى المؤسسات الرائدة في تصنيف الماس على مستوى العالم، حيث سيساهم المختبر الجديد في زيادة الدعم المقدم لصناعة الماس المصقول في دبي بشكل كبير.
تعتبر دبي حالياً أكبر مركز لتجارة الماس الخام في العالم، وهي التجارة التي تمثل تاريخياً الغالبية العظمى من تجارة الماس في الإمارة. واليوم، شهد قطاع الماس المصقول نمواً كبيراً حيث بات يمثل ما يقرب من 40% من إجمالي قيمة تجارة الماس في دبي.
- قيمة كبيرة
- خطوة مهمة
ونظراً لأن مركز دبي للسلع المتعددة هو النقطة المحورية لصناعة الماس في دبي، فإن الموقع الجديد للمعهد الأمريكي لعلوم الأحجار الكريمة سيقتصر عمله على خدمة العملاء العاملين في المناطق الحرة في دبي فقط، ولكنه سيكون قادراً في وقت قريب على استقبال ما يرد من البلدان الأخرى. وستكون الخدمات المقدمة في المختبر في دبي مخصصة لتصنيف الماس من D إلى Z والذي يصل وزنه حتى 3.99 قيراط.