متابعة: ضمياء فالح
كسر الملاكم الأمريكي من أصول مكسيكية ريان غارسيا ( 25 عاماً) جدار الصمت بعد انتشار شريط فيديو على حسابيه في إنستجرام وإكس يدعي فيهما شخص أنه «قطع رقبته» ما أثار سيلاً من التكهنات حول سلامته.
وقال غارسيا في شريط فيديو حصلت عليه إحدى القنوات الأمريكية: «مرحباً شباب، أنا ريان غارسيا وأنا هنا لأشرح لكم ما يجري. هاتفي ليس معي ولا يمكنني الوصول لحسابي في إنستجرام وبطاقاتي مغلقة، تم استغلالي في الواقع. وددت إرسال شريط الفيديو هذا للناس الذين يحبونني وللمشجعين ولعائلتي لأخبرهم أني بخير ولست ميتاً، كل هذه الشائعات زائفة. لا أدري ماذا يجري لكن كل ما أعرفه أني بخير».
من جهتها، عبرت أندريا سيلينا، طليقة غارسيا وأم طفليه، عن قلقها وكتبت على حسابها في إنستجرام: «أطلب من جميع المتابعين أن يدعوا لريان، نحن لسنا معاً لكنني اتصلت به. قد يبدو لكم أنه بخير لكنه ليس كذلك. أعرف في قلبي أنه يتعرض لضغوط كبيرة، هذه ليست مزحة. أنا فعلاً أشعر بقلق كبير عليه أسوة بجميع أفراد عائلته. نحن لسنا متورطين في أي شيء من هذا ونرجو أن يكون أفضل، رجاء ادعوا له».
المروج البريطاني إيدي هيرن اعترف هو الآخر بقلقه من تصرفات غارسيا الانفعالية بسبب حضوره المؤتمر الصحفي، على هامش نزاله المرتقب أمام دفين هاني الشهر المقبل، على صهوة جواد أبيض الخميس الماضي وحمله من قبل أفراد حمايته على الأعناق وكل هذا بعد اتهام هاني لوالد غارسيا بتوجيه كلمات عنصرية بحقه.
ولم يعرف بعد إن كان لصديقة غارسيا الجديدة، نجمة السوشيال ميديا الأسترالية ميكايلا تيستا، يد بموضوع سلبه هاتفه وبطاقاته البنكية خصوصاً أن نشر الشريط المرعب جاء بعد يومين من إعلان علاقته بها.
وولدت تيستا في كوينزلاند وتبرأت منها عائلتها بسبب صورها الفاضحة التي دفعت منصة إنستجرام وتيك توك لحجبها أكثر من مرة. واعترفت تيستا بمنعها من دخول الولايات المتحدة وأنها أمضت 30 يوماً في غرفة احتجاز في المطار بدون هاتفها وبدون بطاقة البنك ثم نشرت على متن الطائرة العائدة بها إلى سيدني صورة وكتبت عليها: «ممتنة لعودتي لبلد آمن، رحلوني للتو من الولايات المتحدة لأستراليا ومنعوني من الدخول» دون أن تكشف عن السبب.
كسر الملاكم الأمريكي من أصول مكسيكية ريان غارسيا ( 25 عاماً) جدار الصمت بعد انتشار شريط فيديو على حسابيه في إنستجرام وإكس يدعي فيهما شخص أنه «قطع رقبته» ما أثار سيلاً من التكهنات حول سلامته.
وقال غارسيا في شريط فيديو حصلت عليه إحدى القنوات الأمريكية: «مرحباً شباب، أنا ريان غارسيا وأنا هنا لأشرح لكم ما يجري. هاتفي ليس معي ولا يمكنني الوصول لحسابي في إنستجرام وبطاقاتي مغلقة، تم استغلالي في الواقع. وددت إرسال شريط الفيديو هذا للناس الذين يحبونني وللمشجعين ولعائلتي لأخبرهم أني بخير ولست ميتاً، كل هذه الشائعات زائفة. لا أدري ماذا يجري لكن كل ما أعرفه أني بخير».
من جهتها، عبرت أندريا سيلينا، طليقة غارسيا وأم طفليه، عن قلقها وكتبت على حسابها في إنستجرام: «أطلب من جميع المتابعين أن يدعوا لريان، نحن لسنا معاً لكنني اتصلت به. قد يبدو لكم أنه بخير لكنه ليس كذلك. أعرف في قلبي أنه يتعرض لضغوط كبيرة، هذه ليست مزحة. أنا فعلاً أشعر بقلق كبير عليه أسوة بجميع أفراد عائلته. نحن لسنا متورطين في أي شيء من هذا ونرجو أن يكون أفضل، رجاء ادعوا له».
المروج البريطاني إيدي هيرن اعترف هو الآخر بقلقه من تصرفات غارسيا الانفعالية بسبب حضوره المؤتمر الصحفي، على هامش نزاله المرتقب أمام دفين هاني الشهر المقبل، على صهوة جواد أبيض الخميس الماضي وحمله من قبل أفراد حمايته على الأعناق وكل هذا بعد اتهام هاني لوالد غارسيا بتوجيه كلمات عنصرية بحقه.
ولم يعرف بعد إن كان لصديقة غارسيا الجديدة، نجمة السوشيال ميديا الأسترالية ميكايلا تيستا، يد بموضوع سلبه هاتفه وبطاقاته البنكية خصوصاً أن نشر الشريط المرعب جاء بعد يومين من إعلان علاقته بها.
وولدت تيستا في كوينزلاند وتبرأت منها عائلتها بسبب صورها الفاضحة التي دفعت منصة إنستجرام وتيك توك لحجبها أكثر من مرة. واعترفت تيستا بمنعها من دخول الولايات المتحدة وأنها أمضت 30 يوماً في غرفة احتجاز في المطار بدون هاتفها وبدون بطاقة البنك ثم نشرت على متن الطائرة العائدة بها إلى سيدني صورة وكتبت عليها: «ممتنة لعودتي لبلد آمن، رحلوني للتو من الولايات المتحدة لأستراليا ومنعوني من الدخول» دون أن تكشف عن السبب.
