القاهرة:«الخليج»
اعلنت وزارة النقل المصرية، عن البدء التجريبي لخدمة التاكسي الكهربائي بالعاصمة الادارية الجديدة، اعتباراً من الأربعاء، مشيرة الى أن المرحلة الأولي للتشغيل تتضمن عشر سيارات، من إجمالي 145 سيارة كهربائية تقرر تشغيلها تباعاً.
وقال الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل والمواصلات، إن السيارات التي ستعمل بالعاصمة الجديدة على أعلي مستوي من حيث أمان الركاب، فهي مراقبة بكاميرات إلكترونية من الداخل والخارج، إلى جانب أجهزة تحديد المواقع. وأشار إلى أن السيارات ستكون على اتصال دائم بغرفة التحكم المركزية داخل شركة "الاتحاد العربي سوبر جيت"، فضلا ًعن كونها صديقة للبيئة ويقودها سائقون مدربين على أعلى مستوي .
وتمحجز سيارات التاكسي داخل العاصمة الادارية الجديدة عن طريق تطبيق للهاتف يطلق مع أول يوم لتشغيلها، إلى جانب إمكانية الدفع عن طريق بطاقة الائتمان أو نقداً.
ويعد التاكسي الكهربائي هو وسيلة المواصلات الثانية التي تعمل داخل العاصمة المصرية الجديدة، بعد الحافلات وسيعقبهما لاحقا "مونوريل شرق النيل" الذي يمر على ثماني محطات بالعاصمة الإدارية، الى جانب تشغيل المرحلة الثالثة من القطار الكهربائي الخفيف LRT الذي يمر على سبع محطات داخلها، لاستكمال منظومة النقل المخططة بوسائل نقل ذكي أخضر مستدامة، تتزايد مع الكثافة السكانية، وتتكامل مع وسائل المواصلات الأخرى المؤدية إلى العاصمة من كل أنحاء مصر.
اعلنت وزارة النقل المصرية، عن البدء التجريبي لخدمة التاكسي الكهربائي بالعاصمة الادارية الجديدة، اعتباراً من الأربعاء، مشيرة الى أن المرحلة الأولي للتشغيل تتضمن عشر سيارات، من إجمالي 145 سيارة كهربائية تقرر تشغيلها تباعاً.
وقال الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل والمواصلات، إن السيارات التي ستعمل بالعاصمة الجديدة على أعلي مستوي من حيث أمان الركاب، فهي مراقبة بكاميرات إلكترونية من الداخل والخارج، إلى جانب أجهزة تحديد المواقع. وأشار إلى أن السيارات ستكون على اتصال دائم بغرفة التحكم المركزية داخل شركة "الاتحاد العربي سوبر جيت"، فضلا ًعن كونها صديقة للبيئة ويقودها سائقون مدربين على أعلى مستوي .
وتمحجز سيارات التاكسي داخل العاصمة الادارية الجديدة عن طريق تطبيق للهاتف يطلق مع أول يوم لتشغيلها، إلى جانب إمكانية الدفع عن طريق بطاقة الائتمان أو نقداً.
ويعد التاكسي الكهربائي هو وسيلة المواصلات الثانية التي تعمل داخل العاصمة المصرية الجديدة، بعد الحافلات وسيعقبهما لاحقا "مونوريل شرق النيل" الذي يمر على ثماني محطات بالعاصمة الإدارية، الى جانب تشغيل المرحلة الثالثة من القطار الكهربائي الخفيف LRT الذي يمر على سبع محطات داخلها، لاستكمال منظومة النقل المخططة بوسائل نقل ذكي أخضر مستدامة، تتزايد مع الكثافة السكانية، وتتكامل مع وسائل المواصلات الأخرى المؤدية إلى العاصمة من كل أنحاء مصر.
