إعداد: محمد عزالدين
حذر علماء الحشرات، وخبراء مكافحة الآفات سكان ولايات تكساس، وأريزونا، والولايات الجنوبية الغربية الأخرى، من عودة عناكب الأرملة السوداء القاتلة هذا الصيف، ونصحوهم باتخاذ الاحتياطات اللازمة عند التعامل مع الأشياء المخزنة، أو العمل في المناطق التي قد تختبئ فيها هذه العناكب، وتحديداً الأقبية ومناطق التخزين.
ويمكن أن تلدغ إناث هذا النوع من العناكب، بسم قوي سام للأعصاب، أقوى 15 مرة من لدغة الأفعى المجلجلة، الذي تستخدمه للدفاع وشل الفريسة، ويسبب سمها المعروف باسم «لاتروتوكسين»، آلاماً، وتشنجات عضلية شديدة، ومشاكل في القلب، وتشنجات في البطن، ويمكن أن يشل الحجاب الحاجز، ما يؤدي إلى صعوبة خطِرة في التنفس، لكنها أكثر تهديداً للأطفال، وكبار السن، والعجزة.
وقال براينت ماكدويل، أخصائي إدارة الآفات، من جامعة تكساس: «إنها تفضل المناطق المزدحمة، وتفضل الاختباء في أماكن محصنة قريبة من الأرض، بما في ذلك تحت الحجارة، وأكوام الخشب، والجحور التي حفرتها الحيوانات الأخرى، وجذوع الأشجار المجوفة، وعلامة رئيسية على وجود أرملة سوداء في مكان قريب، هي شبكاتها الفوضوية الفريدة، التي لا تشبه إلى حد ما الشبكة النمطية الأنيقة والمتناظرة لمعظم العناكب».
وقال دانيال شانك، مالك شركة مكافحة آفات: «إن موجة حديثة من الطقس الممطر الدافئ والرطب في شرق تكساس عززت أعداد الحشرات التي تتغذى عليها العناكب مثل الأرملة السوداء، فهي تتغذى على الحشرات الموجودة في الخارج وحول هذه المناطق».
وتابع: «أنصح جميع السكان المحليين بإحضار مصباح يدوي عند البحث عن هذه العناكب، ومثل العديد من العناكب والعقارب الأخرى، سيعكس الضوء ويلمع بوضوح».
حذر علماء الحشرات، وخبراء مكافحة الآفات سكان ولايات تكساس، وأريزونا، والولايات الجنوبية الغربية الأخرى، من عودة عناكب الأرملة السوداء القاتلة هذا الصيف، ونصحوهم باتخاذ الاحتياطات اللازمة عند التعامل مع الأشياء المخزنة، أو العمل في المناطق التي قد تختبئ فيها هذه العناكب، وتحديداً الأقبية ومناطق التخزين.
ويمكن أن تلدغ إناث هذا النوع من العناكب، بسم قوي سام للأعصاب، أقوى 15 مرة من لدغة الأفعى المجلجلة، الذي تستخدمه للدفاع وشل الفريسة، ويسبب سمها المعروف باسم «لاتروتوكسين»، آلاماً، وتشنجات عضلية شديدة، ومشاكل في القلب، وتشنجات في البطن، ويمكن أن يشل الحجاب الحاجز، ما يؤدي إلى صعوبة خطِرة في التنفس، لكنها أكثر تهديداً للأطفال، وكبار السن، والعجزة.
وقال براينت ماكدويل، أخصائي إدارة الآفات، من جامعة تكساس: «إنها تفضل المناطق المزدحمة، وتفضل الاختباء في أماكن محصنة قريبة من الأرض، بما في ذلك تحت الحجارة، وأكوام الخشب، والجحور التي حفرتها الحيوانات الأخرى، وجذوع الأشجار المجوفة، وعلامة رئيسية على وجود أرملة سوداء في مكان قريب، هي شبكاتها الفوضوية الفريدة، التي لا تشبه إلى حد ما الشبكة النمطية الأنيقة والمتناظرة لمعظم العناكب».
وقال دانيال شانك، مالك شركة مكافحة آفات: «إن موجة حديثة من الطقس الممطر الدافئ والرطب في شرق تكساس عززت أعداد الحشرات التي تتغذى عليها العناكب مثل الأرملة السوداء، فهي تتغذى على الحشرات الموجودة في الخارج وحول هذه المناطق».
وتابع: «أنصح جميع السكان المحليين بإحضار مصباح يدوي عند البحث عن هذه العناكب، ومثل العديد من العناكب والعقارب الأخرى، سيعكس الضوء ويلمع بوضوح».
