بغداد: زيدان الربيعي
أجرى الخبير الكروي العراقي أكرم أحمد سلمان، عملية جراحية كبرى في أحد مستشفيات مدينة أربيل في إقليم كردستان العراق تكللت بالنجاح، وهو الآن في طور النقاهة.
وقال سلمان: «أجريت عملية جراحية كبرى لزرع كلية بدلاً من الكلية التالفة في أحد مشافي أربيل بإقليم كردستان، والحمد لله العملية نجحت وأنا الآن أعيش مرحلة العزل التي تتطلبها هذه العملية، وأنا الآن في طور النقاهة وإن شاء الله أعود قريباً للقاء مع عائلتي والناس».
وانتقد سلمان المؤسسات الرياضية العراقية لعدم اهتمامه بمعاناته مع المرض برغم الخدمة الكبيرة التي قدمها للكرة العراقية، حيث أشرف على تدريب المنتخبات العراقية المختلفة لمدة 5 عقود وحقق أكثر من بطولة وأسهم بتأهل منتخب العراق الأول لكرة القدم إلى مونديال المكسيك عام 1986.
وقال سلمان: «لقد تحملت تكاليف المرض الذي داهمني منذ مدة ليست قصيرة، حيث صرفت أكثر من 60 ألف دولار من مالي الخاص، بينما لم تقم أي مؤسسة رياضية في البلد بمتابعة وضعي الصحي أو تبادر بتقديم معونة مادية تساعدني على مجابهة هذه المحنة الصحية الخطرة، وهذا أمر مؤسف جداً، لأنه يفترض أن تكون هناك مؤسسات راعية لمتابعة وضع مبدعي البلد عند تعرضهم للمحن».
وأضاف: «رئيس الوزراء العراقي محمد شياع أرسل لي مبلغاً قدره عشرة ملايين دينار عراقي (حوالي 7 آلاف دولار)، إلا أني لم استلمه، لأنه لا يساوي شيئاً أمام المبالغ التي أنفقتها على العملية».
أجرى الخبير الكروي العراقي أكرم أحمد سلمان، عملية جراحية كبرى في أحد مستشفيات مدينة أربيل في إقليم كردستان العراق تكللت بالنجاح، وهو الآن في طور النقاهة.
وقال سلمان: «أجريت عملية جراحية كبرى لزرع كلية بدلاً من الكلية التالفة في أحد مشافي أربيل بإقليم كردستان، والحمد لله العملية نجحت وأنا الآن أعيش مرحلة العزل التي تتطلبها هذه العملية، وأنا الآن في طور النقاهة وإن شاء الله أعود قريباً للقاء مع عائلتي والناس».
وانتقد سلمان المؤسسات الرياضية العراقية لعدم اهتمامه بمعاناته مع المرض برغم الخدمة الكبيرة التي قدمها للكرة العراقية، حيث أشرف على تدريب المنتخبات العراقية المختلفة لمدة 5 عقود وحقق أكثر من بطولة وأسهم بتأهل منتخب العراق الأول لكرة القدم إلى مونديال المكسيك عام 1986.
وقال سلمان: «لقد تحملت تكاليف المرض الذي داهمني منذ مدة ليست قصيرة، حيث صرفت أكثر من 60 ألف دولار من مالي الخاص، بينما لم تقم أي مؤسسة رياضية في البلد بمتابعة وضعي الصحي أو تبادر بتقديم معونة مادية تساعدني على مجابهة هذه المحنة الصحية الخطرة، وهذا أمر مؤسف جداً، لأنه يفترض أن تكون هناك مؤسسات راعية لمتابعة وضع مبدعي البلد عند تعرضهم للمحن».
وأضاف: «رئيس الوزراء العراقي محمد شياع أرسل لي مبلغاً قدره عشرة ملايين دينار عراقي (حوالي 7 آلاف دولار)، إلا أني لم استلمه، لأنه لا يساوي شيئاً أمام المبالغ التي أنفقتها على العملية».
