قالت شركة إيرباص لصناعة الطائرات، الخميس، إنها سلمت 53 طائرة في مايو/ أيار 2024، بانخفاض 16 في المئة عن نفس الشهر من العام الماضي، ليصل عدد الطائرات التي تم تسليمها للعملاء منذ الأول من يناير/ كانون الثاني إلى 256 طائرة.
وتستهدف الشركة نحو 800 عملية تسليم لهذا العام.
والطلب قوي على الطائرات لأن السفر الجوي يشهد انتعاشاً قوياً في نفس الوقت الذي تشهد فيه إمدادات الطائرات الجديدة شحاً، ولا سيما في شركة بوينغ الأمريكية لصناعة الطائرات.
وذكرت رويترز، يوم الاثنين، أن شركة إيرباص، التي يقع مقرها الرئيسي في فرنسا، سلمت نحو 50 طائرة في مايو. وقالت مصادر في الصناعة إنها تستهدف ما يقرب من 60 عملية تسليم لهذا الشهر.
يأتي ذلك في الوقت الذي تواجه فيه إيرباص ضغوطاً جديدة على الإنتاج الأساسي للطائرات ذات الممر الواحد بسبب نقص قطع الغيار والعمالة.
ويقول محللون إنه لا توجد صلة مباشرة بين الإنتاج والتسليم لأن شركة إيرباص تدرج في خططها حاجزاً ضد التأخير لحماية أهداف التسليم.
لكن مصادر في الصناعة قالت إن إنتاج عشرات الطائرات قد يتأخر في النصف الثاني من العام، ما يفرض ضغوطاً متجددة على النشاط الصناعي لشركة صناعة الطائرات.
وقالت إيرباص أيضاً، الخميس، إنها باعت 27 طائرة في مايو، بما في ذلك 20 طائرة من طراز A330neo لعميل لم تحدده.
وتستهدف الشركة نحو 800 عملية تسليم لهذا العام.
والطلب قوي على الطائرات لأن السفر الجوي يشهد انتعاشاً قوياً في نفس الوقت الذي تشهد فيه إمدادات الطائرات الجديدة شحاً، ولا سيما في شركة بوينغ الأمريكية لصناعة الطائرات.
وذكرت رويترز، يوم الاثنين، أن شركة إيرباص، التي يقع مقرها الرئيسي في فرنسا، سلمت نحو 50 طائرة في مايو. وقالت مصادر في الصناعة إنها تستهدف ما يقرب من 60 عملية تسليم لهذا الشهر.
يأتي ذلك في الوقت الذي تواجه فيه إيرباص ضغوطاً جديدة على الإنتاج الأساسي للطائرات ذات الممر الواحد بسبب نقص قطع الغيار والعمالة.
ويقول محللون إنه لا توجد صلة مباشرة بين الإنتاج والتسليم لأن شركة إيرباص تدرج في خططها حاجزاً ضد التأخير لحماية أهداف التسليم.
لكن مصادر في الصناعة قالت إن إنتاج عشرات الطائرات قد يتأخر في النصف الثاني من العام، ما يفرض ضغوطاً متجددة على النشاط الصناعي لشركة صناعة الطائرات.
وقالت إيرباص أيضاً، الخميس، إنها باعت 27 طائرة في مايو، بما في ذلك 20 طائرة من طراز A330neo لعميل لم تحدده.
