متابعة: ضمياء فالح
أبدى المدرب الهولندي لويس فان غال، الذي تولى تدريب مانشستر يونايتد في 2014 ورحل بعد حصده كأس الاتحاد في 2016، رأيه في مستقبل مواطنه «إيريك تن هاغ» مدرب الفريق الحالي، وقال فان غال: «طبعاً يجب منحه وقتاً أطول لكنني أنا أيضاً كنت بحاجة لوقت أطول حينها، وأنا أيضاً حصدت كأس الاتحاد الإنجليزي وقبلي بـ20 عاماً لم يحصد الفريق هذا اللقب. يمكنني أن أكون أكثر انتقاداً وأقول: إن تن هاغ لم يقدم شيئاً رائعاً لكنه أظهر أنه مدرب جيد ويستحق فرصة».
وفي سياق متصل، وُجّهت إلى المستثمر الجديد سير جيم راتكليف (71 عاماً) تهمة الدكتاتورية بعد سلسلة من التغييرات في النادي منها، إجبار الموظفين على العمل في مكاتبهم بشكل دائم بعدما كان النادي يعتمد على عملهم عن بعد، ومنع الموظفين الذين ليست لهم علاقة مباشرة مع الفريق الأول بتناول الطعام من مطعم اللاعبين نفسه في ملعب التمرينات.
وقال كيث وينيس المدير التنفيذي السابق لناديي أستون فيلا وإيفرتون: «راتكليف على ما يبدو ليس سعيداً بما يرى في النادي، لا أدري إن كان ما يفعله ردة فعل، لكنه منذ أن جاء هو وطاقمه يتذمر من الهدر وعدم الانضباط وانعدام الروحية. هو يقارن ما يرى في النادي مع ما يحصل في شركته INEOS وهذا خطأ، أندية كرة القدم أكثر بشرية وليست مصنعاً تجارياً، هناك فارق كبير بينهما. كرة القدم تعتمد على البشر وراتكليف يتدخل في كل شيء، عدنا لنمط الدكتاتورية القديم إلى حد ما. كنت آمل أن يكون أكثر انفتاحاً وذا أفكار متجددة، لكنه يستخدم أساليب العمل القديمة».
أبدى المدرب الهولندي لويس فان غال، الذي تولى تدريب مانشستر يونايتد في 2014 ورحل بعد حصده كأس الاتحاد في 2016، رأيه في مستقبل مواطنه «إيريك تن هاغ» مدرب الفريق الحالي، وقال فان غال: «طبعاً يجب منحه وقتاً أطول لكنني أنا أيضاً كنت بحاجة لوقت أطول حينها، وأنا أيضاً حصدت كأس الاتحاد الإنجليزي وقبلي بـ20 عاماً لم يحصد الفريق هذا اللقب. يمكنني أن أكون أكثر انتقاداً وأقول: إن تن هاغ لم يقدم شيئاً رائعاً لكنه أظهر أنه مدرب جيد ويستحق فرصة».
وفي سياق متصل، وُجّهت إلى المستثمر الجديد سير جيم راتكليف (71 عاماً) تهمة الدكتاتورية بعد سلسلة من التغييرات في النادي منها، إجبار الموظفين على العمل في مكاتبهم بشكل دائم بعدما كان النادي يعتمد على عملهم عن بعد، ومنع الموظفين الذين ليست لهم علاقة مباشرة مع الفريق الأول بتناول الطعام من مطعم اللاعبين نفسه في ملعب التمرينات.
وقال كيث وينيس المدير التنفيذي السابق لناديي أستون فيلا وإيفرتون: «راتكليف على ما يبدو ليس سعيداً بما يرى في النادي، لا أدري إن كان ما يفعله ردة فعل، لكنه منذ أن جاء هو وطاقمه يتذمر من الهدر وعدم الانضباط وانعدام الروحية. هو يقارن ما يرى في النادي مع ما يحصل في شركته INEOS وهذا خطأ، أندية كرة القدم أكثر بشرية وليست مصنعاً تجارياً، هناك فارق كبير بينهما. كرة القدم تعتمد على البشر وراتكليف يتدخل في كل شيء، عدنا لنمط الدكتاتورية القديم إلى حد ما. كنت آمل أن يكون أكثر انفتاحاً وذا أفكار متجددة، لكنه يستخدم أساليب العمل القديمة».
