متابعات - الخليج
عادت الجبهة اللبنانية إلى الواجهة من جديد مع التصعيد في المواجهة بين إسرائيل و«حزب الله» في الأيام الأخيرة، فيما قالت خدمات الطوارئ الإسرائيلية، إنها تتعامل مع سلسلة من الحرائق شبت في شمال إسرائيل، الجمعة، بعد إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان على المنطقة المحيطة ببلدة كريات شمونة الحدودية.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن قادة الجيش الإسرائيلي أوصوا بإنهاء «العملية العسكرية» في رفح «مبكراً» من أجل التفرغ للجبهة اللبنانية، بينما شن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، عمليات قصف في قطاع غزة، فيما لم يحرز أي تقدم في المحادثات الرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، في وقت أكد فيه الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه يستبعد التوصل لاتفاق وقف النار في غزة قريباً.
وشهد جنوب لبنان وشمال إسرائيل تطورات ميدانية متسارعة خلال الساعات الماضية، ففي الوقت الذي قصف فيه الجيش الإسرائيلي الجنوب اللبناني واستهدف أعضاء بـ«حزب الله»، كثف الأخير هجماته بالمسيرات على قرى في الشمال الإسرائيلي. ويتبادل «حزب الله» وإسرائيل إطلاق النار بالتوازي مع الحرب في غزة، فيما يمثل أسوأ صراع عبر الحدود الجنوبية للبنان منذ عام 2006، الأمر الذي أثار مخاوف من توسع القتال في المنطقة.
وذكر الجيش الإسرائيلي أن صفارات الإنذار دوّت في شمال إسرائيل. وقالت خدمات الطوارئ، إن فرقاً تجوب المنطقة أبلغت عن وجود خسائر مادية وليست بشرية. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية ومسؤول محلي أن مدنيتين قُتلتا وأصيب عدة أشخاص آخرين في غارة إسرائيلية قرب صور، بعد ضربات لحزب الله على شمال إسرائيل.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه ناقش -في قمة مجموعة السبع المنعقدة في إيطاليا- وقف إطلاق النار في غزة، واستبعد التوصل لاتفاق بين (حماس) وإسرائيل قريباً. وأضاف الرئيس الأمريكي -في كلمة خلال قمة المجموعة في مدينة باري- أنه لم يفقد الأمل في الوصول لهذه الغاية. وأكد أن على (حماس) أن تكثف جهودها، حسب قوله. بدورها، قالت الخارجية الأمريكية، إنّ الوزير أنتوني بلينكين ناقش -خلال زيارته لمنطقة الشرق الأوسط هذا الأسبوع- كيف يمكن لواشنطن العمل مع الشركاء الإقليميين «لإقامة حكم فعال وآمن وإعادة إعمار في غزة».
عادت الجبهة اللبنانية إلى الواجهة من جديد مع التصعيد في المواجهة بين إسرائيل و«حزب الله» في الأيام الأخيرة، فيما قالت خدمات الطوارئ الإسرائيلية، إنها تتعامل مع سلسلة من الحرائق شبت في شمال إسرائيل، الجمعة، بعد إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان على المنطقة المحيطة ببلدة كريات شمونة الحدودية.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن قادة الجيش الإسرائيلي أوصوا بإنهاء «العملية العسكرية» في رفح «مبكراً» من أجل التفرغ للجبهة اللبنانية، بينما شن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، عمليات قصف في قطاع غزة، فيما لم يحرز أي تقدم في المحادثات الرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، في وقت أكد فيه الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه يستبعد التوصل لاتفاق وقف النار في غزة قريباً.
وشهد جنوب لبنان وشمال إسرائيل تطورات ميدانية متسارعة خلال الساعات الماضية، ففي الوقت الذي قصف فيه الجيش الإسرائيلي الجنوب اللبناني واستهدف أعضاء بـ«حزب الله»، كثف الأخير هجماته بالمسيرات على قرى في الشمال الإسرائيلي. ويتبادل «حزب الله» وإسرائيل إطلاق النار بالتوازي مع الحرب في غزة، فيما يمثل أسوأ صراع عبر الحدود الجنوبية للبنان منذ عام 2006، الأمر الذي أثار مخاوف من توسع القتال في المنطقة.
وذكر الجيش الإسرائيلي أن صفارات الإنذار دوّت في شمال إسرائيل. وقالت خدمات الطوارئ، إن فرقاً تجوب المنطقة أبلغت عن وجود خسائر مادية وليست بشرية. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية ومسؤول محلي أن مدنيتين قُتلتا وأصيب عدة أشخاص آخرين في غارة إسرائيلية قرب صور، بعد ضربات لحزب الله على شمال إسرائيل.
- «توصية من أجل التفرغ للجبهة اللبنانية»
- «غالانت: لن نكون طرفاً في الإطار الذي اقترحته فرنسا»
- «بايدن يستبعد التوصل إلى هدنة بغزة»
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه ناقش -في قمة مجموعة السبع المنعقدة في إيطاليا- وقف إطلاق النار في غزة، واستبعد التوصل لاتفاق بين (حماس) وإسرائيل قريباً. وأضاف الرئيس الأمريكي -في كلمة خلال قمة المجموعة في مدينة باري- أنه لم يفقد الأمل في الوصول لهذه الغاية. وأكد أن على (حماس) أن تكثف جهودها، حسب قوله. بدورها، قالت الخارجية الأمريكية، إنّ الوزير أنتوني بلينكين ناقش -خلال زيارته لمنطقة الشرق الأوسط هذا الأسبوع- كيف يمكن لواشنطن العمل مع الشركاء الإقليميين «لإقامة حكم فعال وآمن وإعادة إعمار في غزة».
- «252 للحرب الإسرائيلية على غزة»