عمّان: «الخليج»
اختتم، الثلاثاء، المؤتمر الدولي الأول للجامعات وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في العاصمة الأردنية عمّان، والذي استمر يومين بمشاركة 50 جامعة عربية وصينية واشتمل على عرض تطبيقات عملية.
وقال د. عمرو عزت سلامة، أمين عام اتحاد الجامعات العربية: إن المؤتمر الذي نظمه الاتحاد ورابطة الجامعات الصينية وجامعة عجلون الأردنية والأكاديمية العربية للتكنولوجيا والنقل البحري، فرصة مهمة لتبادل الخبرات والأفكار حول الاستفادة المثالية من الذكاء الاصطناعي لتحقيق تطور حقيقي في التعليم العالي.
وأشار سلامة إلى تقديم نماذج وتطبيقات عملية في هذا النطاق شملت جوانب أكاديمية تخدم المعلمين والطلبة وتسهم في تسهيل التعليم.
وطرح سلامة تساؤلات حول مستقبل العمل عموماً وأخلاقيات مهنية ودور البشر في ظل عالم آلي متزايد. وأضاف: يعمل الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم العالي على تعزيز التعلم، من خلال التكيف مع الاحتياجات الفردية، وتوفير الدعم لأنظمة التدريس الذكية، وتبسيط العمليات الإدارية، ودفع البحث والابتكار للأمام.
واشتمل المؤتمر على منصة لعرض أبحاث وتطبيقات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن قطاعات تعليمية وصناعية وخدمية مختلفة إلى جانب جلسات نقاش حول أفضل الممارسات والموارد المتاحة في نطاق التعليم العالي تحديداً وآلية تحفيز الابتكار وريادة الأعمال في هذا السياق.
وقدم مشاركون تجارب عملية في الأعمال والتقنيات الناشئة والتعليم المدعوم والتحول الرقمي.
اختتم، الثلاثاء، المؤتمر الدولي الأول للجامعات وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في العاصمة الأردنية عمّان، والذي استمر يومين بمشاركة 50 جامعة عربية وصينية واشتمل على عرض تطبيقات عملية.
وقال د. عمرو عزت سلامة، أمين عام اتحاد الجامعات العربية: إن المؤتمر الذي نظمه الاتحاد ورابطة الجامعات الصينية وجامعة عجلون الأردنية والأكاديمية العربية للتكنولوجيا والنقل البحري، فرصة مهمة لتبادل الخبرات والأفكار حول الاستفادة المثالية من الذكاء الاصطناعي لتحقيق تطور حقيقي في التعليم العالي.
وأشار سلامة إلى تقديم نماذج وتطبيقات عملية في هذا النطاق شملت جوانب أكاديمية تخدم المعلمين والطلبة وتسهم في تسهيل التعليم.
وطرح سلامة تساؤلات حول مستقبل العمل عموماً وأخلاقيات مهنية ودور البشر في ظل عالم آلي متزايد. وأضاف: يعمل الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم العالي على تعزيز التعلم، من خلال التكيف مع الاحتياجات الفردية، وتوفير الدعم لأنظمة التدريس الذكية، وتبسيط العمليات الإدارية، ودفع البحث والابتكار للأمام.
واشتمل المؤتمر على منصة لعرض أبحاث وتطبيقات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن قطاعات تعليمية وصناعية وخدمية مختلفة إلى جانب جلسات نقاش حول أفضل الممارسات والموارد المتاحة في نطاق التعليم العالي تحديداً وآلية تحفيز الابتكار وريادة الأعمال في هذا السياق.
وقدم مشاركون تجارب عملية في الأعمال والتقنيات الناشئة والتعليم المدعوم والتحول الرقمي.
