متابعات-الخليج
يدلي الفرنسيون بأصواتهم في عطلة نهاية الأسبوع في الدورة الأولى من انتخابات تشريعية تاريخية يتصدّرها اليمين المتطرف متقدماً بفارق كبير على تكتل الرئيس إيمانويل ماكرون.
*السيناريو الأول: حصول حزب الرئيس على الأغلبية المطلقة
في حال فوز إيمانويل ماكرون برهانه وحصول حزبه «النهضة» وحلفائه على أكثر من 289 مقعداً، فسيتمكن من إعادة تعيين غابرييل أتال رئيساً لوزرائه، وتنفيذ برنامجه دون الحاجة إلى التفاوض مع الأطراف الأخرى. لكن إذا لم يحصل أي حزب على الأغلبية المطلقة ولم يتم تشكيل ائتلاف حاكم، فقد يؤدي ذلك إلى طريق مسدود في الحكومة.
*السيناريو الثاني: تعايش رئيس الجمهورية مع الأغلبية البرلمانية
ستؤدي الأغلبية المطلقة لحزب الجبهة الوطنية أو اليسار للمرة الرابعة في الجمهورية الخامسة إلى «تعايش» بين رئيس الجمهورية وأغلبية برلمانية ذات لون سياسي مختلف. ووفقاً للمادة 8 من الدستور، يعين رئيس الجمهورية رئيس مجلس الوزراء من بين الأغلبية البرلمانية، وإلا فإن حكومة الأقلية سرعان ما ستتعرض للانتقاد داخل البرلمان، وإذا وافقت هذه الأغلبية على اسم ما، فسيكون من الصعب على الرئيس أن يتخذ خياراً آخر.
يدلي الفرنسيون بأصواتهم في عطلة نهاية الأسبوع في الدورة الأولى من انتخابات تشريعية تاريخية يتصدّرها اليمين المتطرف متقدماً بفارق كبير على تكتل الرئيس إيمانويل ماكرون.
- «49 مليون ناخب»
- «حملة انتخابية خاطفة»
- «هل يحدث اليسار مفاجأة؟»
- «المعسكر الرئاسي تحت الضغط»
- «آلية التصويت»
- «سيناريوهات محتملة»
*السيناريو الأول: حصول حزب الرئيس على الأغلبية المطلقة
في حال فوز إيمانويل ماكرون برهانه وحصول حزبه «النهضة» وحلفائه على أكثر من 289 مقعداً، فسيتمكن من إعادة تعيين غابرييل أتال رئيساً لوزرائه، وتنفيذ برنامجه دون الحاجة إلى التفاوض مع الأطراف الأخرى. لكن إذا لم يحصل أي حزب على الأغلبية المطلقة ولم يتم تشكيل ائتلاف حاكم، فقد يؤدي ذلك إلى طريق مسدود في الحكومة.
*السيناريو الثاني: تعايش رئيس الجمهورية مع الأغلبية البرلمانية
ستؤدي الأغلبية المطلقة لحزب الجبهة الوطنية أو اليسار للمرة الرابعة في الجمهورية الخامسة إلى «تعايش» بين رئيس الجمهورية وأغلبية برلمانية ذات لون سياسي مختلف. ووفقاً للمادة 8 من الدستور، يعين رئيس الجمهورية رئيس مجلس الوزراء من بين الأغلبية البرلمانية، وإلا فإن حكومة الأقلية سرعان ما ستتعرض للانتقاد داخل البرلمان، وإذا وافقت هذه الأغلبية على اسم ما، فسيكون من الصعب على الرئيس أن يتخذ خياراً آخر.
- *السيناريو الثالث: فوز حزب الجبهة الوطنية