عجمان: «الخليج»
أكد الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، رئيس لجنة متابعة دعم وتطوير مدينة مصفوت، أن القيادة تولي اهتماماً كبيراً بتنمية وتطوير مصفوت، ودعم مقوماتها باعتبارها مدينة نابضة بالعراقة، والتاريخ، والحضارة، والمعالم الأثرية، والشواهد الطبيعية، والثروات البيئية، ما يجعلها وجهة سياحية واستثمارية، ويضعها على خريطة المدن السياحية، ويرتقي بجودة الحياة لجميع شرائح المجتمع.
جاء ذلك خلال ترؤسه لاجتماع لجنة متابعة دعم وتطوير مدينة مصفوت، مساء الخميس، بحضور عبد الله بن طوق المري وزير الاقتصاد، ومبارك الناخي وكيل وزارة الثقافة، ومحمد خليفة الكعبي الأمين العام لمجلس الإمارات للتنمية المتوازنة، وأعضاء اللجنة، والذي عقد في مصفوت، بحضور رواد الأعمال، وأصحاب المشاريع في المدينة.
ووجّه الشيخ راشد بن حميد النعيمي، الحديث لرواد لأعمال، بأن الجميع يؤمن بقدراتهم، وطاقاتهم، وإمكاناتهم، وحرصهم على تقديم الأفضل لبلادهم، مؤكداً دعم اللجنة لهم، وحرصها على تمكينهم لتحقيق الأفضل، وتوسعة نطاق العمل، والارتقاء بجودته وسط بيئة مثالية تضمن النجاح والاستمرارية.
وأفاد بالبدء بمشروع التطوير الذي كلّل جهود سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء رئيس مجلس الإمارات للتنمية المتوازنة، وأوضح أن المشروع يهدف إلى تعزيز الاستقرار الاجتماعي للمواطنين، وأسرهم، والارتقاء بمستويات معيشتهم، وتحقيق الرفاه والسعادة، وتنمية مختلف الجوانب المجتمعية والثقافية، وكل مناحي وقطاعات الحياة.
الكفاءات الوطنية
من جانبه، أكد عبد الله بن طوق، أن الدولة بفضل توجيهات القيادة الرشيدة حريصة على تعزيز التنمية المستدامة والمتوازنة في الإمارات السبع، وتمكين المواطنين، ودعم قدراتهم بما يعظم إسهامهم الفاعل في كل القطاعات، وتوفير كل سبل الدعم والاستقرار لهم، بما يعزز من مستوى جودة حياتهم.
وقال: يدعم مشروع تطوير مدينة «مصفوت» الكفاءات الوطنية الطموحة، والمؤهلة، والقادرة على تحقيق الإنجاز، كما يسهم في تعزيز رؤية الدولة بأن تصبح المدن الإماراتية بين أفضل 10 مدن في جودة الحياة، بما يتماشى مع مستهدفات «رؤية نحن الإمارات 2031».
تعزيز السياحة الثقافية
بدوره، أكد محمد خليفة الكعبي، أهمية عقد هذا الاجتماع الذي تضمن تحديد خطط لمشاريع تطوير مدينة مصفوت، والخطة الزمنية للإنجاز.
وأضاف أنه منذ البدء بتنفيذ مشروع تطوير مدينة مصفوت، تم تحقيق العديد من الإنجازات المهمة التي أسهمت في دعم المجتمع المحلي، وتعزيز القطاع الخاص، والنهوض به، موضحاً أن قائمة المشروعات الجاري تنفيذها في المدينة تتضمن دعم أصحاب المشاريع لتطوير شركاتهم، وتنظيم ورش لريادة الأعمال.
وذكر أن المنطقة شهدت مشروعاً تطوعياً لزراعة 100 شجرة غاف، و200 شجرة مورينجا، بمشاركة طلاب المدارس، والجهات الحكومية.
وأفاد الكعبي بأنه يجري الإعداد لتنظيم حدث سنوي لتعزيز السياحة الثقافية بمصفوت، يتضمن إقامة أسواق مجتمعية، وفنية، ومسابقات للشعر النبطي ومسابقات رياضية، بما يسهم في الارتقاء بجودة حياة المواطنين في المدينة.
أكد الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، رئيس لجنة متابعة دعم وتطوير مدينة مصفوت، أن القيادة تولي اهتماماً كبيراً بتنمية وتطوير مصفوت، ودعم مقوماتها باعتبارها مدينة نابضة بالعراقة، والتاريخ، والحضارة، والمعالم الأثرية، والشواهد الطبيعية، والثروات البيئية، ما يجعلها وجهة سياحية واستثمارية، ويضعها على خريطة المدن السياحية، ويرتقي بجودة الحياة لجميع شرائح المجتمع.
جاء ذلك خلال ترؤسه لاجتماع لجنة متابعة دعم وتطوير مدينة مصفوت، مساء الخميس، بحضور عبد الله بن طوق المري وزير الاقتصاد، ومبارك الناخي وكيل وزارة الثقافة، ومحمد خليفة الكعبي الأمين العام لمجلس الإمارات للتنمية المتوازنة، وأعضاء اللجنة، والذي عقد في مصفوت، بحضور رواد الأعمال، وأصحاب المشاريع في المدينة.
ووجّه الشيخ راشد بن حميد النعيمي، الحديث لرواد لأعمال، بأن الجميع يؤمن بقدراتهم، وطاقاتهم، وإمكاناتهم، وحرصهم على تقديم الأفضل لبلادهم، مؤكداً دعم اللجنة لهم، وحرصها على تمكينهم لتحقيق الأفضل، وتوسعة نطاق العمل، والارتقاء بجودته وسط بيئة مثالية تضمن النجاح والاستمرارية.
وأفاد بالبدء بمشروع التطوير الذي كلّل جهود سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء رئيس مجلس الإمارات للتنمية المتوازنة، وأوضح أن المشروع يهدف إلى تعزيز الاستقرار الاجتماعي للمواطنين، وأسرهم، والارتقاء بمستويات معيشتهم، وتحقيق الرفاه والسعادة، وتنمية مختلف الجوانب المجتمعية والثقافية، وكل مناحي وقطاعات الحياة.
الكفاءات الوطنية
من جانبه، أكد عبد الله بن طوق، أن الدولة بفضل توجيهات القيادة الرشيدة حريصة على تعزيز التنمية المستدامة والمتوازنة في الإمارات السبع، وتمكين المواطنين، ودعم قدراتهم بما يعظم إسهامهم الفاعل في كل القطاعات، وتوفير كل سبل الدعم والاستقرار لهم، بما يعزز من مستوى جودة حياتهم.
وقال: يدعم مشروع تطوير مدينة «مصفوت» الكفاءات الوطنية الطموحة، والمؤهلة، والقادرة على تحقيق الإنجاز، كما يسهم في تعزيز رؤية الدولة بأن تصبح المدن الإماراتية بين أفضل 10 مدن في جودة الحياة، بما يتماشى مع مستهدفات «رؤية نحن الإمارات 2031».
تعزيز السياحة الثقافية
بدوره، أكد محمد خليفة الكعبي، أهمية عقد هذا الاجتماع الذي تضمن تحديد خطط لمشاريع تطوير مدينة مصفوت، والخطة الزمنية للإنجاز.
وأضاف أنه منذ البدء بتنفيذ مشروع تطوير مدينة مصفوت، تم تحقيق العديد من الإنجازات المهمة التي أسهمت في دعم المجتمع المحلي، وتعزيز القطاع الخاص، والنهوض به، موضحاً أن قائمة المشروعات الجاري تنفيذها في المدينة تتضمن دعم أصحاب المشاريع لتطوير شركاتهم، وتنظيم ورش لريادة الأعمال.
وذكر أن المنطقة شهدت مشروعاً تطوعياً لزراعة 100 شجرة غاف، و200 شجرة مورينجا، بمشاركة طلاب المدارس، والجهات الحكومية.
وأفاد الكعبي بأنه يجري الإعداد لتنظيم حدث سنوي لتعزيز السياحة الثقافية بمصفوت، يتضمن إقامة أسواق مجتمعية، وفنية، ومسابقات للشعر النبطي ومسابقات رياضية، بما يسهم في الارتقاء بجودة حياة المواطنين في المدينة.
![](/sites/default/files/2024-07/6159925.jpeg "أضرار كبيرة لحقت بمجمع مباني "الأونروا" في حي الصناعة")
