إعداد: مصطفى الزعبي
وفقاً لدراسة جديدة من مركز ستينو للسكري في أودنسه، ومستشفى جامعة أودنسه، بالدنمارك ترتبط أنماط النوم غير الطبيعية، وخاصة الأقصر أو الأطول من 7 إلى 9 ساعات، بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية الدقيقة لدى الأشخاص الذين تم تشخيصهم حديثاً بداء السكري من النوع 2، مما يشير إلى الحاجة إلى تدخلات النوم المستهدفة.
ويُظهر البحث أن الأشخاص الذين تم تشخيصهم مؤخراً بمرض السكري والذين يعانون فترات نوم قصيرة أو طويلة هم أكثر عرضة للإصابة بالأوعية الدموية الدقيقة، مما يؤدي إلى مضاعفات أكثر خطورة.
وتعد مضاعفات الأوعية الدموية الدقيقة، مثل اعتلال الشبكية واعتلال الكلية، من المساهمين الرئيسيين في المضاعفات المرتبطة بمرض السكري من النوع 2، وتشير الأدلة المتزايدة إلى أن الاختلافات في مدة النوم قد تؤثر في خطر الإصابة بمضاعفات مرتبطة بمرض السكري.
وفقاً لدراسة جديدة من مركز ستينو للسكري في أودنسه، ومستشفى جامعة أودنسه، بالدنمارك ترتبط أنماط النوم غير الطبيعية، وخاصة الأقصر أو الأطول من 7 إلى 9 ساعات، بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية الدقيقة لدى الأشخاص الذين تم تشخيصهم حديثاً بداء السكري من النوع 2، مما يشير إلى الحاجة إلى تدخلات النوم المستهدفة.
ويُظهر البحث أن الأشخاص الذين تم تشخيصهم مؤخراً بمرض السكري والذين يعانون فترات نوم قصيرة أو طويلة هم أكثر عرضة للإصابة بالأوعية الدموية الدقيقة، مما يؤدي إلى مضاعفات أكثر خطورة.
وتعد مضاعفات الأوعية الدموية الدقيقة، مثل اعتلال الشبكية واعتلال الكلية، من المساهمين الرئيسيين في المضاعفات المرتبطة بمرض السكري من النوع 2، وتشير الأدلة المتزايدة إلى أن الاختلافات في مدة النوم قد تؤثر في خطر الإصابة بمضاعفات مرتبطة بمرض السكري.
