عادي

عددان من «الشرقية» و «الوسطى»

14:36 مساء
قراءة دقيقتين
غلافا الوسطى والشرقية

صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد «59» من كل من مجلة «الوسطى» ومجلة «الشرقية»، واشتمل العددان على موضوعات سلطت الضوء على تفاصيل المشهد التطويري المتنامي في المنطقتين الوسطى والشرقية.

خصص العدد 59 من مجلة «الشرقية» باب «إنجاز» لجهود بلدية مدينة كلباء في مواكبة النهضة الشاملة التي تشهدها المدينة، والنمو الملحوظ في القطاع السياحي، وذلك عبر استراتيجية شاملة ترتكز على الارتقاء بجودة الخدمات البلدية وتعزيز المشهد الجمالي للمدينة من خلال التوسع في أعمال الزراعة والتشجير.

ومن اللقاءات المجتمعية نقرأ في هذا العدد في باب «درب القمة» حواراً مع سهيل علي سعيد خلف النقبي، نائب رئيس المجلس البلدي في خورفكان، وفي باب «ملاح أصيلة» نستضيف عبيد حميد المينون، وهو واحد من أبناء كلباء المخضرمين، وفي «مُربي أجيال» نتعرف إلى قصة الأخصائية التربوية والاجتماعية منى اللوغاني مع التدريس، وفي باب «اشتغال» على تجربة عائشة محمد أحمد أبو جاس في صناعة العطور والدخون، وفي باب «مسار» نرافق علياء محمد المنصوري، التي تعمل ضابطة مكتبات في جامعة خورفكان، وتساعد الطلاب والباحثين في تحديد المصادر ذات الصلة ببحوثهم.

وفي باب «درب القمة» من مجلة «الوسطى» نقرأ حواراً مع الدكتور سلطان العميمي، رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، الذي رسّخ حضوره الأدبي والثقافي عبر منجز أدبي متنوع بين الشعر والقصة والرواية والنقد الأدبي، كما نلتقي في باب «ملامح أصيلة» بالوالد محمد علي سيف الخاصوني الكتبي، لنتعرف إلى نشأته في مجالس الرجال في بلدة حمدة بمنطقة مليحة، وفي باب «اشتغال» نستعرض تجربة رائد الأعمال الشاب سالم عبدالله بن نومة الكتبي.

وفي باب «تحت الضوء» نلقي الضوء على الدواء الجديد الذي أعلن عنه نادي الذيد الثقافي الرياضي في مايو الماضي، لعلاج الإصابات الرياضية، وفي باب «على الرحب» نتجول في منطقة «حصاة أبويض» بين منطقتي حمدة ووشاح، لنتعرف إلى تاريخها وطبيعتها.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/y4ebucsb

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"