بغداد: زيدان الربيعي
قرر علاء عباس، لاعب منتخب العراق الأول لكرة القدم السابق، مغادرة فريقه الزوراء، مجبراً، من دون أن يكشف عن أسماء الأشخاص الذين أجبروه على المغادرة، كذلك لم يحدد الفريق الذي سيمثله في الموسم المقبل.
وكان علاء عباس قد دخل في مشكلة مع الطاقم التدريبي لفريق الزوراء في الموسم الماضي، الذي يقوده عصام حمد، تسببت بمغادرته الفريق، إلا أن تدخل بعض الأشخاص أدى إلى تسوية الخلاف، وعودته مجدداً للعب مع الفريق.
وقال علاء عباس في رسالة مؤثرة وجّهها إلى جمهوره عبر صفحاته الشخصية في مواقع التواصل الاجتماعي: «مجبر أخاك لا بطر.. عندما تجبر على مغادرة وطنك وبيتك، وعندما يتخلون عنك بعد أن كانوا سبباً في قطع رحلة الاحتراف، من أجل إنقاذ الفريق، وعندما تكون كبش الفداء (المزعوم)، عليك أن تعي أن الحياة أسوأ ما فيها أن تكون وفياً لأشخاص لا يستحقون الوفاء».
وأضاف، «انتهت رحلتي مع فريق الزوراء، بيتي الكبير بسبب أشخاص سأذكرهم لاحقاً، سأغادر قلعة الزوراء وعيني على جماهيره الكبيرة، التي كانت البلسم لي وقت الجراح، وكانت الدواء لي على ظلم الآخرين».
وتابع، «خيّروني ما بين أمرين أحلاهما علقم، وتركوني أصارع وحدي في أمواج تتلاطم، ولم يكن لي خيار سوى الاستسلام لقرار المغادرة».
وأنهى علاء عباس رسالته مخاطباً جماهير الزوراء، بالقول: «اعتذر منكم، وسأبقى وفياً ومشجعاً وداعماً لكم، وستبقون أهلي وأصدقائي».
قرر علاء عباس، لاعب منتخب العراق الأول لكرة القدم السابق، مغادرة فريقه الزوراء، مجبراً، من دون أن يكشف عن أسماء الأشخاص الذين أجبروه على المغادرة، كذلك لم يحدد الفريق الذي سيمثله في الموسم المقبل.
وكان علاء عباس قد دخل في مشكلة مع الطاقم التدريبي لفريق الزوراء في الموسم الماضي، الذي يقوده عصام حمد، تسببت بمغادرته الفريق، إلا أن تدخل بعض الأشخاص أدى إلى تسوية الخلاف، وعودته مجدداً للعب مع الفريق.
وقال علاء عباس في رسالة مؤثرة وجّهها إلى جمهوره عبر صفحاته الشخصية في مواقع التواصل الاجتماعي: «مجبر أخاك لا بطر.. عندما تجبر على مغادرة وطنك وبيتك، وعندما يتخلون عنك بعد أن كانوا سبباً في قطع رحلة الاحتراف، من أجل إنقاذ الفريق، وعندما تكون كبش الفداء (المزعوم)، عليك أن تعي أن الحياة أسوأ ما فيها أن تكون وفياً لأشخاص لا يستحقون الوفاء».
وأضاف، «انتهت رحلتي مع فريق الزوراء، بيتي الكبير بسبب أشخاص سأذكرهم لاحقاً، سأغادر قلعة الزوراء وعيني على جماهيره الكبيرة، التي كانت البلسم لي وقت الجراح، وكانت الدواء لي على ظلم الآخرين».
وتابع، «خيّروني ما بين أمرين أحلاهما علقم، وتركوني أصارع وحدي في أمواج تتلاطم، ولم يكن لي خيار سوى الاستسلام لقرار المغادرة».
وأنهى علاء عباس رسالته مخاطباً جماهير الزوراء، بالقول: «اعتذر منكم، وسأبقى وفياً ومشجعاً وداعماً لكم، وستبقون أهلي وأصدقائي».
