برلين ـ (رويترز)
قال وزير الداخلية النمساوي، جيرهارد كارنر، اليوم الخميس إن استخبارات دولية ساعدت بشكل كبير في التحقيق بشأن خطط لمهاجمة حفلات نجمة موسيقى البوب تيلور سويفت في فيينا، نظراً لأن القانون النمساوي لا يسمح بالرقابة على تطبيقات المراسلة.
وأضاف كارنر في مؤتمر صحفي «التحقيقات، وقد أشرت بالفعل إلى هذا في هذه القضية، بدأت أيضاً بشكل خاص بناء على اتصالات دولية ومعلومات دولية».
ألغت تايلور سويفت ثلاث حفلات موسيقية كانت مقررة في النمسا بعد إلقاء القبض على اثنين من المشتبه بهم بتهمة التخطيط لهجوم إرهابي على العروض.
وتم القبض على المشتبه به الرئيسي البالغ من العمر 19 عامًا في تيرنيتز جنوب فيينا، بينما تم اعتقال رجل ثانٍ في العاصمة النمساوية، وفقًا للمدير العام للسلامة العامة فرانز روف.
وكان من المقرر أن تؤدي نجمة البوب، البالغة من العمر 34 عامًا، حفلها في 8 و9 و10 أغسطس في ملعب بفيينا.
وأكد روف أن كلا المشتبه بهما اللذين يُزعم أنهما تحولا إلى التطرف عبر الإنترنت، كانا يخططان لاستهداف فيينا في هجومهما، حيث ركز الشاب البالغ من العمر 19 عامًا على حفل سويفت.
كما استشهد كوريير بعدة مصادر زعمت أن أصدقاء المشتبه بهما حصلوا على وظائف كحراس أمن في الحفل، ما يشير إلى أنه كان من الممكن أن يسهلوا الهجوم.
وأعلن المستشار النمساوي كارل نيهامر على موقع X عقب أنباء الاعتقالات: «بفضل التعاون المكثف لشرطتنا ومديرية الأمن والاستخبارات المنشأة حديثًا مع الأجهزة الأجنبية، تم تحديد التهديد في وقت مبكر ومكافحته».
وتم القبض على الرجل البالغ من العمر 19 عامًا، الذي كان يعيش في منزل والديه مع رجل آخر، يوم الأربعاء بعد أن داهمت الشرطة المنزل، وفقًا لصحيفة كرونين تسايتونج.
وشاركت تايلور سويفت ذات مرة أن «أكبر مخاوفها» كان التعرض لهجوم في إحدى حفلاتها الموسيقية
وقالت الشرطة إن المراهق كان قد تعهد بالولاء لتنظيم داعش الإرهابي في أوائل يوليو/تموز، وأكدت أنها على علم «بالإجراءات التحضيرية» لهجوم محتمل.
وقالت مصادر إنفاذ القانون لشبكة ABC News إن المعلومات حول التهديد مصدرها المخابرات الأمريكية وتم نقلها إلى النمساويين واليوروبول.
قال وزير الداخلية النمساوي، جيرهارد كارنر، اليوم الخميس إن استخبارات دولية ساعدت بشكل كبير في التحقيق بشأن خطط لمهاجمة حفلات نجمة موسيقى البوب تيلور سويفت في فيينا، نظراً لأن القانون النمساوي لا يسمح بالرقابة على تطبيقات المراسلة.
وأضاف كارنر في مؤتمر صحفي «التحقيقات، وقد أشرت بالفعل إلى هذا في هذه القضية، بدأت أيضاً بشكل خاص بناء على اتصالات دولية ومعلومات دولية».
ألغت تايلور سويفت ثلاث حفلات موسيقية كانت مقررة في النمسا بعد إلقاء القبض على اثنين من المشتبه بهم بتهمة التخطيط لهجوم إرهابي على العروض.
وتم القبض على المشتبه به الرئيسي البالغ من العمر 19 عامًا في تيرنيتز جنوب فيينا، بينما تم اعتقال رجل ثانٍ في العاصمة النمساوية، وفقًا للمدير العام للسلامة العامة فرانز روف.
وكان من المقرر أن تؤدي نجمة البوب، البالغة من العمر 34 عامًا، حفلها في 8 و9 و10 أغسطس في ملعب بفيينا.
وأكد روف أن كلا المشتبه بهما اللذين يُزعم أنهما تحولا إلى التطرف عبر الإنترنت، كانا يخططان لاستهداف فيينا في هجومهما، حيث ركز الشاب البالغ من العمر 19 عامًا على حفل سويفت.
- طبيعة المخطط
كما استشهد كوريير بعدة مصادر زعمت أن أصدقاء المشتبه بهما حصلوا على وظائف كحراس أمن في الحفل، ما يشير إلى أنه كان من الممكن أن يسهلوا الهجوم.
وأعلن المستشار النمساوي كارل نيهامر على موقع X عقب أنباء الاعتقالات: «بفضل التعاون المكثف لشرطتنا ومديرية الأمن والاستخبارات المنشأة حديثًا مع الأجهزة الأجنبية، تم تحديد التهديد في وقت مبكر ومكافحته».
وتم القبض على الرجل البالغ من العمر 19 عامًا، الذي كان يعيش في منزل والديه مع رجل آخر، يوم الأربعاء بعد أن داهمت الشرطة المنزل، وفقًا لصحيفة كرونين تسايتونج.
وشاركت تايلور سويفت ذات مرة أن «أكبر مخاوفها» كان التعرض لهجوم في إحدى حفلاتها الموسيقية
وقالت الشرطة إن المراهق كان قد تعهد بالولاء لتنظيم داعش الإرهابي في أوائل يوليو/تموز، وأكدت أنها على علم «بالإجراءات التحضيرية» لهجوم محتمل.
وقالت مصادر إنفاذ القانون لشبكة ABC News إن المعلومات حول التهديد مصدرها المخابرات الأمريكية وتم نقلها إلى النمساويين واليوروبول.
