انتهت مسابقة ملكة جمال إقليمية في التاميرا البرازيلية بمأساة بعد أن بدأ المزارع سيباستياو فرانسيسكو والد إحدى المتسابقات في إطلاق النار على لجنة التحكيم لأن ابنته حصلت على المركز الرابع فقط، لكن الشرطة أطلقت النار عليه ومات.
وبعد ساعتين من انتهاء المسابقة، بدأ فرانسيسكو، في التعبير عن عدم رضاه لحصول ابنته على المركز الرابع بالمسابقة، متشككاً في قرار الحكام ومعايير التقييم، وكان المكان الذي أقيمت فيه مسابقة ملكة الجمال مزوداً بأمن خاص وشرطة، لكن بدا أن الأب الغاضب لم يهتم، وأخرج مسدساً وحاول إطلاق النار على أحد أعضاء اللجنة، فبادلته الشرطة إطلاق النار وقتلته.
وبحسب الشهود، اعتبر فرانسيسكو حصول ابنته على المركز الرابع بمثابة إذلال، وبسبب عدم رضاه عن تفسير القضاة، حاول أن يأخذ الأمور على عاتقه، لكنه أُطلق عليه الرصاص قبل أن يتمكن من إيذاء الآخرين، وتم نقل المزارع إلى المستشفى لكنه توفي متأثراً بجراحه.
وبعد ساعتين من انتهاء المسابقة، بدأ فرانسيسكو، في التعبير عن عدم رضاه لحصول ابنته على المركز الرابع بالمسابقة، متشككاً في قرار الحكام ومعايير التقييم، وكان المكان الذي أقيمت فيه مسابقة ملكة الجمال مزوداً بأمن خاص وشرطة، لكن بدا أن الأب الغاضب لم يهتم، وأخرج مسدساً وحاول إطلاق النار على أحد أعضاء اللجنة، فبادلته الشرطة إطلاق النار وقتلته.
وبحسب الشهود، اعتبر فرانسيسكو حصول ابنته على المركز الرابع بمثابة إذلال، وبسبب عدم رضاه عن تفسير القضاة، حاول أن يأخذ الأمور على عاتقه، لكنه أُطلق عليه الرصاص قبل أن يتمكن من إيذاء الآخرين، وتم نقل المزارع إلى المستشفى لكنه توفي متأثراً بجراحه.
