إعداد: مصطفى الزعبي
نشرت وكالة «ناسا» صورة جديدة التقطتها مركبة «مارس ريكونيسانس أوربيتر» تظهر كثباناً رملية فاترة مذهلة داخل فوهة بركان طولها 3 أميال على الجزء الشمالي للكوكب، من مسافة 196 ميلاً فوق سطحه، بواسطة كاميرا «HiRISE» التي التقطت أيضاً صوراً لمركبة «بيرسيفرانس».
وتكشف الصور عن بعض التفاصيل حول تكوين الأخاديد على المريخ، والتي تتكون عندما يذوب الجليد مع تغير الفصول.
وقالت «ناسا»، إن بعض الكثبان الرملية داخل الحقل تبدو وكأنها انفصلت عن المجموعة الرئيسية، ويبدو أنها تتسلق منحدر فوهة البركان على طول شكل يشبه الأخدود.
ويظهر «حقل من الكثبان الرملية» داخل حفرة مغطاة بالصقيع عند خطوط العرض العليا في الأجزاء الشمالية للكوكب الأحمر، مما يكشف عن أخاديد من المحتمل أن تكون قد تكونت من ذوبان الجليد.
ويتمثل أحد الأهداف الأساسية للمركبة الفضائية «مارس ريكونيسانس أوربيتر» التي تدور في مدارها العثور على دليل أن الماء كان تدفق على سطح المريخ، وكم من الوقت، وما إذا كان قد فعل ذلك بكميات كافية ولفترة طويلة بما يكفي لتطور الحياة. ويضيف اكتشاف أدلة على ذوبان الجليد وتكوين الأخاديد إلى الفهم العلمي للكوكب.
وستساعد مركبات المدار المستقبلية، بالإضافة إلى اكتشافات المركبة «كيوريوسيتي روفر» والوافد الجديد للكوكب المركبة «بيرسيفرانس»، في الإجابة على الكثير من الأسئلة المطلوبة حول ماهية الكوكب وإمكانية العيش عليه.
وتحتوي مركبات استكشاف المريخ المدارية على ست أدوات مختلفة على متنها، قادرة على دراسة مستوى الكوكب الأحمر، بما في ذلك الطبقات الموجودة تحت الأرض.
نشرت وكالة «ناسا» صورة جديدة التقطتها مركبة «مارس ريكونيسانس أوربيتر» تظهر كثباناً رملية فاترة مذهلة داخل فوهة بركان طولها 3 أميال على الجزء الشمالي للكوكب، من مسافة 196 ميلاً فوق سطحه، بواسطة كاميرا «HiRISE» التي التقطت أيضاً صوراً لمركبة «بيرسيفرانس».
وتكشف الصور عن بعض التفاصيل حول تكوين الأخاديد على المريخ، والتي تتكون عندما يذوب الجليد مع تغير الفصول.
وقالت «ناسا»، إن بعض الكثبان الرملية داخل الحقل تبدو وكأنها انفصلت عن المجموعة الرئيسية، ويبدو أنها تتسلق منحدر فوهة البركان على طول شكل يشبه الأخدود.
ويظهر «حقل من الكثبان الرملية» داخل حفرة مغطاة بالصقيع عند خطوط العرض العليا في الأجزاء الشمالية للكوكب الأحمر، مما يكشف عن أخاديد من المحتمل أن تكون قد تكونت من ذوبان الجليد.
ويتمثل أحد الأهداف الأساسية للمركبة الفضائية «مارس ريكونيسانس أوربيتر» التي تدور في مدارها العثور على دليل أن الماء كان تدفق على سطح المريخ، وكم من الوقت، وما إذا كان قد فعل ذلك بكميات كافية ولفترة طويلة بما يكفي لتطور الحياة. ويضيف اكتشاف أدلة على ذوبان الجليد وتكوين الأخاديد إلى الفهم العلمي للكوكب.
وستساعد مركبات المدار المستقبلية، بالإضافة إلى اكتشافات المركبة «كيوريوسيتي روفر» والوافد الجديد للكوكب المركبة «بيرسيفرانس»، في الإجابة على الكثير من الأسئلة المطلوبة حول ماهية الكوكب وإمكانية العيش عليه.
وتحتوي مركبات استكشاف المريخ المدارية على ست أدوات مختلفة على متنها، قادرة على دراسة مستوى الكوكب الأحمر، بما في ذلك الطبقات الموجودة تحت الأرض.
