استيقظت مدينة تيماء الكويتية، الخميس، على وقع جريمة مروعة، بعدما نحر رجل شقيقته، قبل لحظات من توقيفه، من الشرطة، التي هرعت إلى الضحية، بعد أن أبلغت عن حجزها لمدة شهرين، في المنزل، وفق ما نشرت وسائل إعلام كويتية.
وتصدر وسم جريمة تيماء مواقع التواصل الاجتماعي، عقب تداول أنباء الحادثة البشعة خلال الساعات الماضية، طالب على إثرها المستخدمون بتوقيع أقسى العقوبة على الجاني، خاصة أنها جاءت بعد أقل من 24 ساعة على مقتل شخص في المنطقة نفسها في جريمة تسبب بغضب واسع.
وكانت القتيلة بحسب وسائل الإعلام، نجحت في إبلاغ الشرطة هاتفياً قبل يوم من نحرها، بأنها محتجزة من قبل أخيها منذ شهرين في مسكنها.
وعندما وصل رجال الأمن إلى منزل الضحية، وطلبوا منه إثبات أن شقيقته لا تزال على قيد الحياة، ليقوم بدخول المنزل ونحرها قبل أن يعود ليتظاهر بتسليم نفسه. وحاول الجاني وهو من مواليد ١٩٨٥، طعن رجال نجدة الجهراء بنفس أداة الجريمة محاولاً الهرب، لكنهم تمكنوا من السيطرة عليه دون وقوع إصابات.
وجاءت الحادثة الأخيرة بعد أقل 24 ساعة على حادثة مقتل شاب برصاصة من مسدس رجل أمن في نفس المنطقة، في واقعة أعلنت وزارة الداخلية فتح تحقيق موسع لكشف ملابساتها.
وتسببت تلك الجرائم في غضب عارم على مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ طالب مستخدمون بتشديد العقوبات على مرتكبيها، وعدم السماح بالإفلات من العقاب.
وتصدر وسم جريمة تيماء مواقع التواصل الاجتماعي، عقب تداول أنباء الحادثة البشعة خلال الساعات الماضية، طالب على إثرها المستخدمون بتوقيع أقسى العقوبة على الجاني، خاصة أنها جاءت بعد أقل من 24 ساعة على مقتل شخص في المنطقة نفسها في جريمة تسبب بغضب واسع.
وكانت القتيلة بحسب وسائل الإعلام، نجحت في إبلاغ الشرطة هاتفياً قبل يوم من نحرها، بأنها محتجزة من قبل أخيها منذ شهرين في مسكنها.
وعندما وصل رجال الأمن إلى منزل الضحية، وطلبوا منه إثبات أن شقيقته لا تزال على قيد الحياة، ليقوم بدخول المنزل ونحرها قبل أن يعود ليتظاهر بتسليم نفسه. وحاول الجاني وهو من مواليد ١٩٨٥، طعن رجال نجدة الجهراء بنفس أداة الجريمة محاولاً الهرب، لكنهم تمكنوا من السيطرة عليه دون وقوع إصابات.
وجاءت الحادثة الأخيرة بعد أقل 24 ساعة على حادثة مقتل شاب برصاصة من مسدس رجل أمن في نفس المنطقة، في واقعة أعلنت وزارة الداخلية فتح تحقيق موسع لكشف ملابساتها.
وتسببت تلك الجرائم في غضب عارم على مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ طالب مستخدمون بتشديد العقوبات على مرتكبيها، وعدم السماح بالإفلات من العقاب.
