الشارقة: «الخليج»
تواصل «مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي» العمل على تحقيق أمنيات الأيتام المنتسبين إليها، ضمن مشروعها المستدام «سدرة الأمنيات»، فقد حقّقت أخيراً 35 أمنية، شملت رغبة الأبناء في الحصول على أجهزة حاسب آلي.
ويتبنّى المشروع أهدافاً إنسانية في تعزيز معاني السعادة بين الأيتام، وتحفيز المساهمين من أهل الخير، لنشر قيمة العطاء والتكافل الاجتماعي.
وصرحت مريم مال الله، رئيسة قسم الخدمة النفسية بالمؤسسة «نعرب عن اعتزازنا بتحقيق استراتيجيات تتبنّى رعاية الابن اليتيم، وتعمل على دعم منتسبينا مادياً ومعنوياً، ما يرسم السعادة على وجوههم ويبني الثقة في نفوسهم؛ حيث تكفّل مشروع "سدرة الأمنيات" بتحقيق نحو 2700 أمنية منذ إطلاقة عام 2016، الذي يعدّ لبنة مهمة في بناء الجانب النفسي لأبنائنا الأيتام ونحرص على تعزيزه، لينعكس على مشاعرهم وأحاسيسهم ويشعرهم بمدى أهميتهم ومكانتهم في المجتمع.
وتابعت: واندمجت أهداف المشروع في هذه المرة مع جانب شمول الدعم التعليمي للطلبة الأيتام، ما حقق توفير أجهزة تخدم تعليمهم وتحقق رغباتهم في الحصول على أجهزة حاسب آلي، ونفخر بالنجاحات والإنجازات التي قدمناها لهم، ونثني على تفاعل جميع من شاركنا في المشروع من المجتمع بمؤسساته وأفراده، ونتطلع بدورنا إلى مزيد من الشراكات الفاعلة مع مؤسسات وأفراد من المجتمع التي تسهم في دعم مشاريع المؤسسة».
وقالت أم خالد «نثمن جهود جميع القائمين في مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي لما يقدمونه لنا من رعاية كريمة و دعم متواصل، وحرصهم على إدخال البهجه والسرور على أبنائنا، و"سدرة الأمنيات" مشروع رائع ينعكس أثره في نفوس أبناءنا بالإيجاب ويمنحهم فرصة أروع في تحقيق أمنياتهم، ونسأل المولى عز وجل لهم التوفيق والسداد وخير الجزاء في مسيرتهم الإنسانية النبيلة».
وذكرت أم إبراهيم «تقدم مؤسسة الشارقة رعاية كريمة لمنتسبيها ودعم مادي ومعنوي وتسخّر جهودها لخدمة وإسعاد الأيتام، وساهم المشروع = في تحقيق أمنيات أبنائي وإسعادهم، ونحن نثمّن جميع ما يقدمونه لنا من رعاية واهتمام وخدمات ومشاريع تصب في صالح أسر الأيتام فوفقهم الله لكل خير».
تواصل «مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي» العمل على تحقيق أمنيات الأيتام المنتسبين إليها، ضمن مشروعها المستدام «سدرة الأمنيات»، فقد حقّقت أخيراً 35 أمنية، شملت رغبة الأبناء في الحصول على أجهزة حاسب آلي.
ويتبنّى المشروع أهدافاً إنسانية في تعزيز معاني السعادة بين الأيتام، وتحفيز المساهمين من أهل الخير، لنشر قيمة العطاء والتكافل الاجتماعي.
وصرحت مريم مال الله، رئيسة قسم الخدمة النفسية بالمؤسسة «نعرب عن اعتزازنا بتحقيق استراتيجيات تتبنّى رعاية الابن اليتيم، وتعمل على دعم منتسبينا مادياً ومعنوياً، ما يرسم السعادة على وجوههم ويبني الثقة في نفوسهم؛ حيث تكفّل مشروع "سدرة الأمنيات" بتحقيق نحو 2700 أمنية منذ إطلاقة عام 2016، الذي يعدّ لبنة مهمة في بناء الجانب النفسي لأبنائنا الأيتام ونحرص على تعزيزه، لينعكس على مشاعرهم وأحاسيسهم ويشعرهم بمدى أهميتهم ومكانتهم في المجتمع.
وتابعت: واندمجت أهداف المشروع في هذه المرة مع جانب شمول الدعم التعليمي للطلبة الأيتام، ما حقق توفير أجهزة تخدم تعليمهم وتحقق رغباتهم في الحصول على أجهزة حاسب آلي، ونفخر بالنجاحات والإنجازات التي قدمناها لهم، ونثني على تفاعل جميع من شاركنا في المشروع من المجتمع بمؤسساته وأفراده، ونتطلع بدورنا إلى مزيد من الشراكات الفاعلة مع مؤسسات وأفراد من المجتمع التي تسهم في دعم مشاريع المؤسسة».
وقالت أم خالد «نثمن جهود جميع القائمين في مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي لما يقدمونه لنا من رعاية كريمة و دعم متواصل، وحرصهم على إدخال البهجه والسرور على أبنائنا، و"سدرة الأمنيات" مشروع رائع ينعكس أثره في نفوس أبناءنا بالإيجاب ويمنحهم فرصة أروع في تحقيق أمنياتهم، ونسأل المولى عز وجل لهم التوفيق والسداد وخير الجزاء في مسيرتهم الإنسانية النبيلة».
وذكرت أم إبراهيم «تقدم مؤسسة الشارقة رعاية كريمة لمنتسبيها ودعم مادي ومعنوي وتسخّر جهودها لخدمة وإسعاد الأيتام، وساهم المشروع = في تحقيق أمنيات أبنائي وإسعادهم، ونحن نثمّن جميع ما يقدمونه لنا من رعاية واهتمام وخدمات ومشاريع تصب في صالح أسر الأيتام فوفقهم الله لكل خير».
