زارت ماريا خوليانا رويز، السيدة الأولى في جمهورية كولومبيا، ومارتا لوسيا راميريز، نائبة الرئيس، ووزيرة العلاقات الخارجية، «متحف المستقبل» في دبي الأربعاء، حيث اطلعتا على الأبعاد الإنسانية والعالمية للمشروع الرائد، الذي أسس ليكون منصّة تجمع المستشرفين وصنّاع المستقبل في العالم.
وتخللت الزيارة جولة على مختلف مرافق المتحف وتجاربه الرائدة، مع استعراض دوره ضمن رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لاستئناف الحضارة في المنطقة وجمع المبتكرين في الصحة والتعليم والمدن الذكية والطاقة والنقل والاقتصاد المستقبلي، عبر مختبراته المتخصصة.
واطلعت رويز، وراميريز، على ما يقدمه المتحف في ميادين العلوم والاستدامة، وخاصة أن رويز، تتولّى منصب سفيرة النوايا الحسنة للهدف 17 من أهداف التنمية المستدامة، وهو «تعزيز وسائل تنفيذ الشراكة العالمية وتنشيطها من أجل التنمية المستدامة»، وتدعم قضايا مساندة الأطفال وحمايتهم من العنف، وتعزيز فرصهم في الحياة.
أما راميريز، فهي معروفة بخبرتها الطويلة في تكافؤ الفرص بين الجنسين، ودعم مشاريع البنية التحتية والنمو الاقتصادي، والترويج للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، إلى جانب تولّيها مهمة إدارة وكالة الفضاء الكولومبية.
ويشكّل متحف المستقبل فرصة لعيش المستقبل بمختلف آفاقه وأبعاده، وبيئة حاضنة لأفضل مستشرفي المستقبل من العقول والمواهب المبتكرة، ويقدم رحلةً استثنائيةً يتسنّى عبرها اختبار تجارب مستقبلية مثيرة، تمسّ مختلف جوانب الحياة وتطويع التكنولوجيا لخلق واقع أفضل للإنسانية. (وام)
وتخللت الزيارة جولة على مختلف مرافق المتحف وتجاربه الرائدة، مع استعراض دوره ضمن رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لاستئناف الحضارة في المنطقة وجمع المبتكرين في الصحة والتعليم والمدن الذكية والطاقة والنقل والاقتصاد المستقبلي، عبر مختبراته المتخصصة.
واطلعت رويز، وراميريز، على ما يقدمه المتحف في ميادين العلوم والاستدامة، وخاصة أن رويز، تتولّى منصب سفيرة النوايا الحسنة للهدف 17 من أهداف التنمية المستدامة، وهو «تعزيز وسائل تنفيذ الشراكة العالمية وتنشيطها من أجل التنمية المستدامة»، وتدعم قضايا مساندة الأطفال وحمايتهم من العنف، وتعزيز فرصهم في الحياة.
أما راميريز، فهي معروفة بخبرتها الطويلة في تكافؤ الفرص بين الجنسين، ودعم مشاريع البنية التحتية والنمو الاقتصادي، والترويج للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، إلى جانب تولّيها مهمة إدارة وكالة الفضاء الكولومبية.
ويشكّل متحف المستقبل فرصة لعيش المستقبل بمختلف آفاقه وأبعاده، وبيئة حاضنة لأفضل مستشرفي المستقبل من العقول والمواهب المبتكرة، ويقدم رحلةً استثنائيةً يتسنّى عبرها اختبار تجارب مستقبلية مثيرة، تمسّ مختلف جوانب الحياة وتطويع التكنولوجيا لخلق واقع أفضل للإنسانية. (وام)
