دبي:«الخليج»
استمتع بتجربة المرح على شواطئ «بالم ويست بيتش»، وجهة المأكولات والمشروبات الشهيرة على الواجهة البحرية في «نخلة جميرا»، إذ يَعِدُ «ذا كلوب» زواره بإضافة ملاذ جديد يرقى بمستويات العيش قرب الشاطئ نحو آفاق جديدة. وسوف يحتضن هذا المكان الشاطئي الأول من نوعه الذي يضم تسعة مفاهيم فريدة تحت سقف واحد، «سان بيتش» المقرر افتتاحه اليوم 14 إبريل.
يمثّل «ذا كلوب» تطوراً مميزاً حيث تلتقي الطبيعة مع التصميم الهندسي المتألق في إطار مشهدية تُعيد صياغة المفهوم الخاص بالنادي الشاطئي. وتخلق هندسة هذا النادي المعمارية المعاصرة المترافقة مع أسلوبه المصمم بشكل فريد، أجواءً نقية تنتقل بالضيوف إلى عالم يتّسم بالنشاط والهدوء.
وقال عمر خوري، الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول لدى شركة «نخيل»: «أصبح «بالم ويست بيتش» منذ نشأته، أحد أرقى المواقع الشاطئية في دبي. وتماشياً مع التزامنا بإثراء مناطق الجذب الخاصة بنا، نحن فخورون بإطلاق «ذا كلوب»، الذي يشكّل مكاناً مثالياً على الشاطئ ويوفّر تجربة أنيقة وراقية. كما أن شركة «نخيل» تسعى باستمرار إلى استنباط طرق حديثة للارتقاء بوجهاتها، إضافة إلى صقل تجارب أنماط الحياة المتميزة لكي يتنعّم بها زوارنا».
استمتع بتجربة المرح على شواطئ «بالم ويست بيتش»، وجهة المأكولات والمشروبات الشهيرة على الواجهة البحرية في «نخلة جميرا»، إذ يَعِدُ «ذا كلوب» زواره بإضافة ملاذ جديد يرقى بمستويات العيش قرب الشاطئ نحو آفاق جديدة. وسوف يحتضن هذا المكان الشاطئي الأول من نوعه الذي يضم تسعة مفاهيم فريدة تحت سقف واحد، «سان بيتش» المقرر افتتاحه اليوم 14 إبريل.
يمثّل «ذا كلوب» تطوراً مميزاً حيث تلتقي الطبيعة مع التصميم الهندسي المتألق في إطار مشهدية تُعيد صياغة المفهوم الخاص بالنادي الشاطئي. وتخلق هندسة هذا النادي المعمارية المعاصرة المترافقة مع أسلوبه المصمم بشكل فريد، أجواءً نقية تنتقل بالضيوف إلى عالم يتّسم بالنشاط والهدوء.
وقال عمر خوري، الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول لدى شركة «نخيل»: «أصبح «بالم ويست بيتش» منذ نشأته، أحد أرقى المواقع الشاطئية في دبي. وتماشياً مع التزامنا بإثراء مناطق الجذب الخاصة بنا، نحن فخورون بإطلاق «ذا كلوب»، الذي يشكّل مكاناً مثالياً على الشاطئ ويوفّر تجربة أنيقة وراقية. كما أن شركة «نخيل» تسعى باستمرار إلى استنباط طرق حديثة للارتقاء بوجهاتها، إضافة إلى صقل تجارب أنماط الحياة المتميزة لكي يتنعّم بها زوارنا».
