أبوظبي - «الخليج»
قدَّمت حديقة أم الإمارات، عشر نصائح لتعزيز مفهوم الاستدامة تتضمن:
- وضع الأكياس القابلة لإعادة الاستخدام قرب باب المنزل أو في السيارة لتجنب نسيانها.
- البحث عن خيارات تساعد على الحد من استهلاك الطاقة عند شراء الأجهزة.
- استبدال المصابيح الكهربائية بمصابيح LED الأكثر كفاءةً في استهلاك الطاقة.
- الاستفادة من بقايا الطعام والمخلفات العضوية لصناعة سماد زراعي.
- استعمال المؤقِت الزمني الخاص بأجهزة التكييف لتوفير الطاقة.
- عدم التخلص من الملابس والأجهزة الشخصية أو المنزلية قبل التأكد من إمكانية إعادة استعمالها أو تدويرها.
- اعتماد عبوات المياه القابلة لإعادة الاستخدام أو تركيب فلتر للمياه للحد من استهلاك العبوات البلاستيكية.
- زراعة الخضراوات في حديقة المنزل للحد من التلوث.
- شراء الأطعمة المغلفة بمواد صديقة للبيئة والقابلة للتدوير.
- اختيار منتجات العلامات التجارية التي تعتمد المنهجيات والمستدامة في عملياتها.
وأشارت الحديقة إلى أنها عملت على إنقاذ ما يزيد على 200 شجرة يبلغ عمرها أكثر من 20 عاماً (بعضها يُعد من بين الأقدم في أبوظبي) من خلال اقتلاعها وإعادة زراعتها في أماكنها الأصلية في مختلف أنحاء الحديقة. وتعتمد حديقة أم الإمارات على إعادة تدوير النفايات لإنتاج السماد اللازم للنباتات والأشجار، حيث تعيد تدوير حوالي 30 طناً من المخلفات الزراعية سنوياً لتلبية 70% من حاجتها للسماد العضوي.
قدَّمت حديقة أم الإمارات، عشر نصائح لتعزيز مفهوم الاستدامة تتضمن:
- وضع الأكياس القابلة لإعادة الاستخدام قرب باب المنزل أو في السيارة لتجنب نسيانها.
- البحث عن خيارات تساعد على الحد من استهلاك الطاقة عند شراء الأجهزة.
- استبدال المصابيح الكهربائية بمصابيح LED الأكثر كفاءةً في استهلاك الطاقة.
- الاستفادة من بقايا الطعام والمخلفات العضوية لصناعة سماد زراعي.
- استعمال المؤقِت الزمني الخاص بأجهزة التكييف لتوفير الطاقة.
- عدم التخلص من الملابس والأجهزة الشخصية أو المنزلية قبل التأكد من إمكانية إعادة استعمالها أو تدويرها.
- اعتماد عبوات المياه القابلة لإعادة الاستخدام أو تركيب فلتر للمياه للحد من استهلاك العبوات البلاستيكية.
- زراعة الخضراوات في حديقة المنزل للحد من التلوث.
- شراء الأطعمة المغلفة بمواد صديقة للبيئة والقابلة للتدوير.
- اختيار منتجات العلامات التجارية التي تعتمد المنهجيات والمستدامة في عملياتها.
وأشارت الحديقة إلى أنها عملت على إنقاذ ما يزيد على 200 شجرة يبلغ عمرها أكثر من 20 عاماً (بعضها يُعد من بين الأقدم في أبوظبي) من خلال اقتلاعها وإعادة زراعتها في أماكنها الأصلية في مختلف أنحاء الحديقة. وتعتمد حديقة أم الإمارات على إعادة تدوير النفايات لإنتاج السماد اللازم للنباتات والأشجار، حيث تعيد تدوير حوالي 30 طناً من المخلفات الزراعية سنوياً لتلبية 70% من حاجتها للسماد العضوي.
