تمكن فريق من علماء الفلك في جامعة واسيدا اليابانية، باستخدام تلسكوب أتاكاما المليمتري في تشيلي من العثور على مجرة تدور ببطء تُسمى «MACS1149-JD1»، وهي الأصغر حجماً على الإطلاق في الاكتشاف حتى الآن، وأبطأ بكثير من المجرات الحالية، وكانت المجرة موجودة عندما كان عمر الكون 500 مليون سنة فقط.
وتدور جميع المجرات بسرعات كبيرة، فعلى سبيل المثال، تبلغ سرعة مجرة درب التبانة أكثر من 200 كيلومتر في الثانية، بينما تدور بسرعة 50 كيلومتراً في الثانية فقط، وهو أقل من ربع سرعة دوران مجرة درب التبانة.
ولم يفهم علماء الفلك بعد كيف تتراكم المجرات على هذه السرعات. والطريقة الوحيدة لمعرفة ذلك، هي من خلال قياسات المجرات عبر الزمن الكوني، وبناء خريطة لتطور المجرات.
وأوضح العلماء أن المجرة بعيدة جداً لدرجة أنها معتمة جداً؛ بحيث لا يمكن ملاحظتها.
لكن الضوء من تلك المجرة يمر عبر مجموعة مجرات عملاقة، وتضخم عدسة الجاذبية من تلك المجموعة، ويمكن لعلماء الفلك استخدام هذا التكبير لرؤية المجرة.
ووجد الفريق أن قطر المجرة يمتد عبر 3000 سنة ضوئية فقط. هذا أصغر بكثير من مجرة درب التبانة، التي يزيد قطرها على 100 ألف سنة ضوئية.
ويأمل الفريق في استخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي، لإجراء مزيد من الدراسات حول معدلات دوران المجرات عبر الزمن الكوني.
وتدور جميع المجرات بسرعات كبيرة، فعلى سبيل المثال، تبلغ سرعة مجرة درب التبانة أكثر من 200 كيلومتر في الثانية، بينما تدور بسرعة 50 كيلومتراً في الثانية فقط، وهو أقل من ربع سرعة دوران مجرة درب التبانة.
ولم يفهم علماء الفلك بعد كيف تتراكم المجرات على هذه السرعات. والطريقة الوحيدة لمعرفة ذلك، هي من خلال قياسات المجرات عبر الزمن الكوني، وبناء خريطة لتطور المجرات.
وأوضح العلماء أن المجرة بعيدة جداً لدرجة أنها معتمة جداً؛ بحيث لا يمكن ملاحظتها.
لكن الضوء من تلك المجرة يمر عبر مجموعة مجرات عملاقة، وتضخم عدسة الجاذبية من تلك المجموعة، ويمكن لعلماء الفلك استخدام هذا التكبير لرؤية المجرة.
ووجد الفريق أن قطر المجرة يمتد عبر 3000 سنة ضوئية فقط. هذا أصغر بكثير من مجرة درب التبانة، التي يزيد قطرها على 100 ألف سنة ضوئية.
ويأمل الفريق في استخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي، لإجراء مزيد من الدراسات حول معدلات دوران المجرات عبر الزمن الكوني.
