عجمان - «الخليج»
تمكن مركز الدعم الاجتماعي في القيادة العامة لشرطة عجمان، من تسوية 96% من القضايا الأسرية خلال النصف الأول عام 2022، بعد نجاحه في معالجة 409 حالات من 427 حالة وردته، بجهود العاملين وحرفيتهم، معززاً بذلك مسيرته في تحقيق الأمن المجتمعي.
وقالت النقيب وفاء الحوسني، رئيسة المركز إن الخلافات الزوجية تصدرت أعلى نسبة من الحالات الواردة، تليها الخلافات الأسرية وتنفيذ الأحكام. مشيرة إلى تمكن أفراد المركز من إيجاد حلول مناسبة لتلك الحالات والإصلاح بين المتخاصمين بطرائق سليمة، معتمدين على مبدأ التسامح والترابط الزوجي والأسري في بناء الأسرة الصالحة دون اللجوء إلى المحاكم.
وأضافت أن المركز نفذ ست محاضرات توعية، مستهدفا 1038 منتسباً من مختلف المراحل العمرية، شملت المواطنين والمقيمين من مختلف الجنسيات، وتناولت أهمية الحفاظ على النسيج المجتمعي، والتماسك الأسري، والتصدي للظواهر والسلوكات السلبية التي تهدد مستقبل الأسر والأبناء.
وعبرت عن سعادتها بهذا الإنجاز، والشعور بالفخر للتمكن من التوفيق بين الأطراف المتخاصمة، والحل بشكل سري وودّي. لافتة إلى أن جهود المركز واجب وطني وأخلاقي وتعزّز المسؤولية تجاه أفراد المجتمع.
تمكن مركز الدعم الاجتماعي في القيادة العامة لشرطة عجمان، من تسوية 96% من القضايا الأسرية خلال النصف الأول عام 2022، بعد نجاحه في معالجة 409 حالات من 427 حالة وردته، بجهود العاملين وحرفيتهم، معززاً بذلك مسيرته في تحقيق الأمن المجتمعي.
وقالت النقيب وفاء الحوسني، رئيسة المركز إن الخلافات الزوجية تصدرت أعلى نسبة من الحالات الواردة، تليها الخلافات الأسرية وتنفيذ الأحكام. مشيرة إلى تمكن أفراد المركز من إيجاد حلول مناسبة لتلك الحالات والإصلاح بين المتخاصمين بطرائق سليمة، معتمدين على مبدأ التسامح والترابط الزوجي والأسري في بناء الأسرة الصالحة دون اللجوء إلى المحاكم.
وأضافت أن المركز نفذ ست محاضرات توعية، مستهدفا 1038 منتسباً من مختلف المراحل العمرية، شملت المواطنين والمقيمين من مختلف الجنسيات، وتناولت أهمية الحفاظ على النسيج المجتمعي، والتماسك الأسري، والتصدي للظواهر والسلوكات السلبية التي تهدد مستقبل الأسر والأبناء.
وعبرت عن سعادتها بهذا الإنجاز، والشعور بالفخر للتمكن من التوفيق بين الأطراف المتخاصمة، والحل بشكل سري وودّي. لافتة إلى أن جهود المركز واجب وطني وأخلاقي وتعزّز المسؤولية تجاه أفراد المجتمع.
