يواصل النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش دفع ثمن رفضه تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا؛ وذلك مع اضطراره للانسحاب من دورة مونتريال الألف نقطة للماسترز في التنس، بسبب عدم قدرته على دخول كندا.
وكان من المستبعد أن يتمكن المصنف سادساً عالمياً راهناً من خوض دورة مونتريال التي تنطلق الاثنين، في ظل القواعد المفروضة من السلطات المحلية على الوافدين من خارج البلاد في ما يخص إلزامية تلقي لقاح «كوفيد-19».
وسبق لمدير الدورة أوجين لوبيير أن استبعد مشاركة ديوكوفيتش، قائلاً الشهر الفائت: «إما أن تقوم الحكومة الكندية بتغيير القواعد المتعلقة باللقاح وإما أنه سيشمّر عن ساعديه ليحصل على اللقاح. لكني لا أعتقد أن هناك واقعية في أيِ من هذين السيناريوهين».
وعلى غرار دورة مونتريال، من المستبعد أن يتمكن ديوكوفيتش من المشاركة في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، آخر البطولات الأربع الكبرى والمقررة على ملاعب فلاشينغ ميدوز بين 29 أغسطس/ آب و11 سبتمبر/ أيلول.
وأُدرِجَ اسم النجم الصربي على لائحة المشاركين في البطولة على الرغم من أن رفضه تلقي اللقاح سيحول دون مشاركته.
وسبق لديوكوفيتش نفسه أن استبعد عقب تتويجه بلقبه الكبير الحادي والعشرين بعد فوزه على الأسترالي نيك كيريوس في نهائي ويمبلدون، المشاركة في البطولة الأمريكية في ظل تمسكه برفض تلقي اللقاح.
وبحسب القوانين السارية حالياً في الولايات المتحدة، فاستمرار رفض ابن الـ35 عاماً للقاح ضد «كوفيد-19» يعني أنه غير قادر على المشاركة في فلاشينغ ميدوز.
ودفع الصربي ثمن رفضه تلقي اللقاح بترحيله في بداية العام الحالي من أستراليا، وبالتالي مُنِعَ من خوض أولى البطولات الأربع الكبرى ومن محاولة الفوز بلقبه العاشر في ملبورن والحادي والعشرين في الـ«غراند سلام»، لكنه عوّض في ويمبلدون وبات ثاني أكثر اللاعبين إحرازاً للألقاب الكبرى خلف الإسباني رافايل نادال (22) وأمام السويسري روجيه فيدرر (20).
ونتيجة عدم قدرته على السفر الى الولايات المتحدة، غاب ديوكوفيتش عن دورتي إنديان ويلز وميامي الألف نقطة للماسترز، لكنه يأمل في الحصول على أي تغيير في القواعد يسمح له بخوض فلاشينغ ميدوز وفق ما أفاد نهاية يوليو/ تموز، قائلاً على إنستغرام «أستعد كما لو أنه سيُسمح لي بالمنافسة، بينما أنتظر سماع ما إذا كان هناك أي مكان لي للسفر إلى الولايات المتحدة. فلنأمل ذلك».
ووقّع أكثر من 43 ألف شخص عريضة تطالب السلطات بالسماح لديوكوفيتش بالمشاركة في البطولة الأمريكية التي أحرز لقبها ثلاث مرات أعوام 2011 و2015 و2018.
وكان من المستبعد أن يتمكن المصنف سادساً عالمياً راهناً من خوض دورة مونتريال التي تنطلق الاثنين، في ظل القواعد المفروضة من السلطات المحلية على الوافدين من خارج البلاد في ما يخص إلزامية تلقي لقاح «كوفيد-19».
وسبق لمدير الدورة أوجين لوبيير أن استبعد مشاركة ديوكوفيتش، قائلاً الشهر الفائت: «إما أن تقوم الحكومة الكندية بتغيير القواعد المتعلقة باللقاح وإما أنه سيشمّر عن ساعديه ليحصل على اللقاح. لكني لا أعتقد أن هناك واقعية في أيِ من هذين السيناريوهين».
وعلى غرار دورة مونتريال، من المستبعد أن يتمكن ديوكوفيتش من المشاركة في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، آخر البطولات الأربع الكبرى والمقررة على ملاعب فلاشينغ ميدوز بين 29 أغسطس/ آب و11 سبتمبر/ أيلول.
وأُدرِجَ اسم النجم الصربي على لائحة المشاركين في البطولة على الرغم من أن رفضه تلقي اللقاح سيحول دون مشاركته.
وسبق لديوكوفيتش نفسه أن استبعد عقب تتويجه بلقبه الكبير الحادي والعشرين بعد فوزه على الأسترالي نيك كيريوس في نهائي ويمبلدون، المشاركة في البطولة الأمريكية في ظل تمسكه برفض تلقي اللقاح.
وبحسب القوانين السارية حالياً في الولايات المتحدة، فاستمرار رفض ابن الـ35 عاماً للقاح ضد «كوفيد-19» يعني أنه غير قادر على المشاركة في فلاشينغ ميدوز.
ودفع الصربي ثمن رفضه تلقي اللقاح بترحيله في بداية العام الحالي من أستراليا، وبالتالي مُنِعَ من خوض أولى البطولات الأربع الكبرى ومن محاولة الفوز بلقبه العاشر في ملبورن والحادي والعشرين في الـ«غراند سلام»، لكنه عوّض في ويمبلدون وبات ثاني أكثر اللاعبين إحرازاً للألقاب الكبرى خلف الإسباني رافايل نادال (22) وأمام السويسري روجيه فيدرر (20).
ونتيجة عدم قدرته على السفر الى الولايات المتحدة، غاب ديوكوفيتش عن دورتي إنديان ويلز وميامي الألف نقطة للماسترز، لكنه يأمل في الحصول على أي تغيير في القواعد يسمح له بخوض فلاشينغ ميدوز وفق ما أفاد نهاية يوليو/ تموز، قائلاً على إنستغرام «أستعد كما لو أنه سيُسمح لي بالمنافسة، بينما أنتظر سماع ما إذا كان هناك أي مكان لي للسفر إلى الولايات المتحدة. فلنأمل ذلك».
ووقّع أكثر من 43 ألف شخص عريضة تطالب السلطات بالسماح لديوكوفيتش بالمشاركة في البطولة الأمريكية التي أحرز لقبها ثلاث مرات أعوام 2011 و2015 و2018.
