متابعة: ضمياء فالح
سلطت الصحافة العالمية الضوء على مدرب المغرب وليد الركراكي، قبل مواجهة فرنسا في نصف نهائي مونديال قطر وكتبت: قبل 12 شهراً كان الركراكي ينصت لمحاضرة عبر زووم لمدرب أرسنال الإسباني ميكيل أرتيتا ويسجل ملاحظات كجزء من دورة تدريبية، لكنه الآن على بعد 90 دقيقة لمواجهة ميسي ورفاقه في النهائي.
استخدم الركراكي فوز أرسنال على مانشستر سيتي لشرح فلسفته التكتيكية التي قهر بها إسبانيا ملكة التيكي تاكا، ويقول: الاستحواذ على الكرة لا يعني الفوز، يمكن أن تستحوذ عليها 70 في المئة من زمن المباراة ولا تسدد إلا مرتين نحو الشباك.
وتابع المدرب: «بيب غوارديولا كان بطلي أيضاً لفترة من الزمن وهو ينجح بهذه الفلسفة لأن معه كيفن دي بروين وبيرناردو سيلفا والنجوم العالميين الآخرين. نعلم أن الكثير من الصحفيين الأوروبيين انتقدوا أسلوبنا في اللعب لكن لا توجد بعد اليوم طريقة واحدة للفوز. 0.01 كانت نسبة فوزنا بلقب العالم والآن ارتفعت لتكون 0.03 في المئة لكننا هنا لتدمير الحسابات، أحياناً عليك أن تأتي من مكان فقير لتكون جائعاً للفوز».
وعادت الصحافة لقصة هذا المدرب المولود في أعنف ضواحي العاصمة الفرنسية وكتبت: «ليس من السهل أن تنشأ في حي كوربيل ايسون على بعد 20 ميلاً جنوب مركز العاصمة الفرنسية وحيث يجري نهر السين». المدرب المغربي لم يرغب في الدخول في جدل النشأة هناك وقال: «لا أريد الحديث عن قضايا النبذ الاجتماعي والناس المتحدرين من أحياء فقيرة وعنيفة. نعم أنا من ذلك الحي وأحياناً يجب على المرء أن يكافح أكثر من الغير ليحصل على حياة كريمة ولا أتذمر من هذا». وانتشرت صورة الركراكي مع غريمه أوليفييه جيرو نجم الميلان وهداف فرنسا التاريخي وهما يلعبان الكرة معاً في بداية مشوارهما بفرنسا.
سلطت الصحافة العالمية الضوء على مدرب المغرب وليد الركراكي، قبل مواجهة فرنسا في نصف نهائي مونديال قطر وكتبت: قبل 12 شهراً كان الركراكي ينصت لمحاضرة عبر زووم لمدرب أرسنال الإسباني ميكيل أرتيتا ويسجل ملاحظات كجزء من دورة تدريبية، لكنه الآن على بعد 90 دقيقة لمواجهة ميسي ورفاقه في النهائي.
استخدم الركراكي فوز أرسنال على مانشستر سيتي لشرح فلسفته التكتيكية التي قهر بها إسبانيا ملكة التيكي تاكا، ويقول: الاستحواذ على الكرة لا يعني الفوز، يمكن أن تستحوذ عليها 70 في المئة من زمن المباراة ولا تسدد إلا مرتين نحو الشباك.
وتابع المدرب: «بيب غوارديولا كان بطلي أيضاً لفترة من الزمن وهو ينجح بهذه الفلسفة لأن معه كيفن دي بروين وبيرناردو سيلفا والنجوم العالميين الآخرين. نعلم أن الكثير من الصحفيين الأوروبيين انتقدوا أسلوبنا في اللعب لكن لا توجد بعد اليوم طريقة واحدة للفوز. 0.01 كانت نسبة فوزنا بلقب العالم والآن ارتفعت لتكون 0.03 في المئة لكننا هنا لتدمير الحسابات، أحياناً عليك أن تأتي من مكان فقير لتكون جائعاً للفوز».
وعادت الصحافة لقصة هذا المدرب المولود في أعنف ضواحي العاصمة الفرنسية وكتبت: «ليس من السهل أن تنشأ في حي كوربيل ايسون على بعد 20 ميلاً جنوب مركز العاصمة الفرنسية وحيث يجري نهر السين». المدرب المغربي لم يرغب في الدخول في جدل النشأة هناك وقال: «لا أريد الحديث عن قضايا النبذ الاجتماعي والناس المتحدرين من أحياء فقيرة وعنيفة. نعم أنا من ذلك الحي وأحياناً يجب على المرء أن يكافح أكثر من الغير ليحصل على حياة كريمة ولا أتذمر من هذا». وانتشرت صورة الركراكي مع غريمه أوليفييه جيرو نجم الميلان وهداف فرنسا التاريخي وهما يلعبان الكرة معاً في بداية مشوارهما بفرنسا.
