تعتزم الصين فرض قواعد جديدة تحكم استخدام الذكاء الاصطناعي عبر مجموعة من الصناعات، وتتحرك لتنظيم المجالات الناشئة؛ حيث تجتاح حمى «تشات جي بي تي» الاقتصاد رقم 2 في العالم.
وقال مسؤولون من وزارة العلوم والتكنولوجيا للصحفيين، الجمعة: «إن الحكومة ستدفع من أجل التطبيق الآمن والقابل للتحكم لخدمات الذكاء الاصطناعي، والتي تعدها صناعة استراتيجية».
وقال وزير العلوم وانغ تشيغانغ: «إنه سيستمر في مراقبة تطوره على المدى الطويل، لاكتساب فهم أفضل للمخاوف الأخلاقية المحيطة بالذكاء الاصطناعي والتقنيات التحويلية الأخرى».
وتأتي تصريحات وانغ في أعقاب تقارير تفيد بأن «المنظمين أجبروا التطبيقات والمواقع الصينية على إنهاء الخدمات التي توجه المستخدمين إلى تشات جي بي تي، ويرجع ذلك جزئياً إلى مخاوف تتعلق بأمن المحتوى والبيانات».
وقد يكون الغرض من إدخال اللوائح هو ضمان امتثال الخدمات الشبيهة بـ«تشات جي بي تي» للرقابة غير القابلة للتفاوض من قبل الحزب الشيوعي على المحتوى المثير للجدل أو غير المرغوب فيه عبر الإنترنت. لكنها قد تكون أيضاً نعمة لشركات صينية مثل «بايدو»؛ حيث توفر قواعد أساسية أكثر وضوحاً للخدمات المستقبلية. (بلومبيرغ)
وقال مسؤولون من وزارة العلوم والتكنولوجيا للصحفيين، الجمعة: «إن الحكومة ستدفع من أجل التطبيق الآمن والقابل للتحكم لخدمات الذكاء الاصطناعي، والتي تعدها صناعة استراتيجية».
وقال وزير العلوم وانغ تشيغانغ: «إنه سيستمر في مراقبة تطوره على المدى الطويل، لاكتساب فهم أفضل للمخاوف الأخلاقية المحيطة بالذكاء الاصطناعي والتقنيات التحويلية الأخرى».
وتأتي تصريحات وانغ في أعقاب تقارير تفيد بأن «المنظمين أجبروا التطبيقات والمواقع الصينية على إنهاء الخدمات التي توجه المستخدمين إلى تشات جي بي تي، ويرجع ذلك جزئياً إلى مخاوف تتعلق بأمن المحتوى والبيانات».
وقد يكون الغرض من إدخال اللوائح هو ضمان امتثال الخدمات الشبيهة بـ«تشات جي بي تي» للرقابة غير القابلة للتفاوض من قبل الحزب الشيوعي على المحتوى المثير للجدل أو غير المرغوب فيه عبر الإنترنت. لكنها قد تكون أيضاً نعمة لشركات صينية مثل «بايدو»؛ حيث توفر قواعد أساسية أكثر وضوحاً للخدمات المستقبلية. (بلومبيرغ)