أعلنت هيئة الصحة - أبوظبي عن تخلص خمس حالات جديدة من فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، إلى جانب الحالات الخمس التي أعلنت عنها الهيئة سابقاً، ليرتفع العدد الإجمالي للحالات إلى عشر حالات، وأن الحالات الخمس ستغادر المستشفى قريباً .
وقالت الهيئة في بيان لها إن الحالات الخمس كان قد تم تأكيد إيجابية فحوصاتها بالفيروس من خلال الفحوص الروتينية التي تم إجراؤها للمخالطين، وتم إبقاؤهم في المستشفى كإجراء احترازي وبالفعل تخلصت من الفيروس ذاتياً من دون علاج خلال فترة تراوحت بين 10 و14 يوماً .
وبناء على فحوص الحالات السابقة، تتوقع الهيئة أن فحوص الحالات الإيجابية الأخرى والموجودة حالياً في المستشفيات ستظهر سلبية وتغادر المستشفيات قريباً، حيث يتم إجراء فحوص لهذه الحالات بشكل يومي .
وأكدت الهيئة أنها بالتنسيق مع وزارة الصحة والهيئات الصحية والجهات المعنية في الدولة اتخذت الإجراءات الاحترازية الضرورية اللازمة وفقاً للتوصيات العلمية والشروط والمعايير المعتمدة من منظمة الصحة العالمية، وأن جميع الجهات الصحية تعمل على مدار الساعة لرصد ومراقبة الوضع الصحي العام .
من جهة أخرى، أشارت وزارة الصحة إلى أن منظمة الصحة العالمية أكدت أن الفيروس لا يشكل قلقاً على الصحة العامة في الوقت الحالي، وأنه لا يتطلب أية إجراءات لحظر السفر إلى أية دولة في العالم، ولا يتطلب إجراء فحوص مبكرة في منافذ الدولة ولا فرض أية قيود على التجارة . (وام)
وقالت الهيئة في بيان لها إن الحالات الخمس كان قد تم تأكيد إيجابية فحوصاتها بالفيروس من خلال الفحوص الروتينية التي تم إجراؤها للمخالطين، وتم إبقاؤهم في المستشفى كإجراء احترازي وبالفعل تخلصت من الفيروس ذاتياً من دون علاج خلال فترة تراوحت بين 10 و14 يوماً .
وبناء على فحوص الحالات السابقة، تتوقع الهيئة أن فحوص الحالات الإيجابية الأخرى والموجودة حالياً في المستشفيات ستظهر سلبية وتغادر المستشفيات قريباً، حيث يتم إجراء فحوص لهذه الحالات بشكل يومي .
وأكدت الهيئة أنها بالتنسيق مع وزارة الصحة والهيئات الصحية والجهات المعنية في الدولة اتخذت الإجراءات الاحترازية الضرورية اللازمة وفقاً للتوصيات العلمية والشروط والمعايير المعتمدة من منظمة الصحة العالمية، وأن جميع الجهات الصحية تعمل على مدار الساعة لرصد ومراقبة الوضع الصحي العام .
من جهة أخرى، أشارت وزارة الصحة إلى أن منظمة الصحة العالمية أكدت أن الفيروس لا يشكل قلقاً على الصحة العامة في الوقت الحالي، وأنه لا يتطلب أية إجراءات لحظر السفر إلى أية دولة في العالم، ولا يتطلب إجراء فحوص مبكرة في منافذ الدولة ولا فرض أية قيود على التجارة . (وام)
