قالت مصادر: إن المنظمين الماليين في الصين وجهوا دعوة إلى بعض أكبر المستثمرين في العالم إلى ندوة نادرة الأسبوع المقبل، في سعيهم إلى تشجيع الأجانب على مواصلة الاستثمار في ثاني أكبر اقتصاد في العالم على الرغم من الضعف الأخير، وتزايد التوترات الجيوسياسية.
وسيركز الاجتماع الذي سيعقد في بكين يوم الجمعة المقبل على الأوضاع الحالية لشركات الاستثمار المقومة بالدولار الأمريكي في الصين والتحديات الرئيسية التي تواجهها، بحسب المصادر المطلعة بشكل مباشر على الأمر ووثائق الدعوة.
يأتي الاجتماع في وقت يحذر فيه المستثمرون والبنوك العالمية من تراجع الثقة في التوقعات الاقتصادية للصين. سرعان ما يفقد تعافي البلاد بعد الوباء زخمه.
وقالت المصادر الثلاثة: إن مثل هذا الاجتماع، الذي يتضمن أجندة واضحة لمناقشة التحديات التي تواجه مديري الصناديق العالمية الذين يستثمرون في الصين، نادر الحدوث، ويعكس حرص بكين على تعزيز الثقة بين المستثمرين الأجانب.
وقالت المصادر: إن مديري الصناديق الأجنبية والمحلية الكبرى مثل شركات الأسهم الخاصة، المعروفة باسم الشركاء العامين (GPs)، ومن المتوقع أن ينضم المستثمرون أو الشركاء المحدودون (LPs) بما في ذلك صناديق الثروة السيادية وصناديق التقاعد إلى الاجتماع.
كما سيتم تشجيعهم على تقديم اقتراحات، للمساعدة في مواجهة التحديات التي تواجه أعمالهم في الصين وتبادل وجهات نظرهم بشأن الاقتصاد، وفقاً للمصادر والوثائق.
وأضافت المصادر أن الصناديق العالمية التي ستحضر، سوف ترسل على الأرجح كبار موظفيها المقيمين في الصين، على الرغم من أن بعض كبار المسؤولين التنفيذيين سيسافرون إلى الصين لإجراء المحادثات.
يأتي الاجتماع أيضاً في الوقت الذي تقوم فيه بعض شركات الأسهم الخاصة ومستثمروها بإعادة التفكير في استراتيجياتهم الخاصة بالصين بعد سنوات طويلة من الإجراءات الصارمة ضد الشركات الخاصة مثل شركات التكنولوجيا، والتي ألقت بظلالها الطويلة على آفاق عائدات مستثمري الأسهم الخاصة وتضييق فرص الاستثمار.
(رويترز)
وسيركز الاجتماع الذي سيعقد في بكين يوم الجمعة المقبل على الأوضاع الحالية لشركات الاستثمار المقومة بالدولار الأمريكي في الصين والتحديات الرئيسية التي تواجهها، بحسب المصادر المطلعة بشكل مباشر على الأمر ووثائق الدعوة.
يأتي الاجتماع في وقت يحذر فيه المستثمرون والبنوك العالمية من تراجع الثقة في التوقعات الاقتصادية للصين. سرعان ما يفقد تعافي البلاد بعد الوباء زخمه.
وقالت المصادر الثلاثة: إن مثل هذا الاجتماع، الذي يتضمن أجندة واضحة لمناقشة التحديات التي تواجه مديري الصناديق العالمية الذين يستثمرون في الصين، نادر الحدوث، ويعكس حرص بكين على تعزيز الثقة بين المستثمرين الأجانب.
وقالت المصادر: إن مديري الصناديق الأجنبية والمحلية الكبرى مثل شركات الأسهم الخاصة، المعروفة باسم الشركاء العامين (GPs)، ومن المتوقع أن ينضم المستثمرون أو الشركاء المحدودون (LPs) بما في ذلك صناديق الثروة السيادية وصناديق التقاعد إلى الاجتماع.
كما سيتم تشجيعهم على تقديم اقتراحات، للمساعدة في مواجهة التحديات التي تواجه أعمالهم في الصين وتبادل وجهات نظرهم بشأن الاقتصاد، وفقاً للمصادر والوثائق.
وأضافت المصادر أن الصناديق العالمية التي ستحضر، سوف ترسل على الأرجح كبار موظفيها المقيمين في الصين، على الرغم من أن بعض كبار المسؤولين التنفيذيين سيسافرون إلى الصين لإجراء المحادثات.
يأتي الاجتماع أيضاً في الوقت الذي تقوم فيه بعض شركات الأسهم الخاصة ومستثمروها بإعادة التفكير في استراتيجياتهم الخاصة بالصين بعد سنوات طويلة من الإجراءات الصارمة ضد الشركات الخاصة مثل شركات التكنولوجيا، والتي ألقت بظلالها الطويلة على آفاق عائدات مستثمري الأسهم الخاصة وتضييق فرص الاستثمار.
(رويترز)
