الفجيرة: «الخليج»
حرص الفنان التشكيلي البحريني محسن غريب، خلال ورشة قدمها الخميس بعنوان «حروفنا هندسة روحية» ضمن رابع أيام مهرجان البدر في دورته الثانية على أن تكون الحروف ظاهرة في مجسماته وخارج إطار القلم والورق، مستهدفاً المهندسين والمصممين وعباقرة صُناع الجمال.
وركزت الورشة على كيفية تصنيع نماذج لمجسمات موكيت D3 بخامات جيدة مستخدماً الخشب للتعليم والتدريب، وأهدى الدروع إلى إدارة المهرجان لتستخدمها كهدايا للمشاركين، وهي خطوة يأمل غريب أن يتم اتباعها في صناعة الدروع بحروفنا العربية غير المستوردة من شرق آسيا وأوروبا.
وأوضح غريب أن الحرف العربي، أصبح يُستخدم خارج إطار الورقة والحبر والقلم فيكون على شكل مجسّم كوننا نعاصر الحداثة بشكل متسارع، مبيناً أن الحرف العربي له إمكانيات عظيمة يمكن أن تتعدّى اتجاهاته إلى الخامات الصلبة التي بها ديمومية مثل الرخام والنحاس والأحجار القوية.
وأكد السعي إلى إبراز فن الخط العربي من خلال رؤية مغايرة للسائد مثل استخدام الخامات المستدامة والتي لها قيمة فنية ومهنية، بجانب أعمال صُنعت من ماء الذهب عيار 24 لأبواب بيوت خاصة، وبالتالي، فإن الحرف العربي تعدى النطاق العام وسيوجد في كل بيت وصرح عظيم بشتى أنواعه، مقدماً شكره واحترامه إلى العباقرة الذين أثروا الساحة الفنية بهذه الهندسة العظيمة.
وفي ختام الورشة منح الفنان التشكيلي جميع المشاركين في الورشة فرصة لتنفيذ مجسمات خشبية بالخط العربي.
حرص الفنان التشكيلي البحريني محسن غريب، خلال ورشة قدمها الخميس بعنوان «حروفنا هندسة روحية» ضمن رابع أيام مهرجان البدر في دورته الثانية على أن تكون الحروف ظاهرة في مجسماته وخارج إطار القلم والورق، مستهدفاً المهندسين والمصممين وعباقرة صُناع الجمال.
وركزت الورشة على كيفية تصنيع نماذج لمجسمات موكيت D3 بخامات جيدة مستخدماً الخشب للتعليم والتدريب، وأهدى الدروع إلى إدارة المهرجان لتستخدمها كهدايا للمشاركين، وهي خطوة يأمل غريب أن يتم اتباعها في صناعة الدروع بحروفنا العربية غير المستوردة من شرق آسيا وأوروبا.
وأوضح غريب أن الحرف العربي، أصبح يُستخدم خارج إطار الورقة والحبر والقلم فيكون على شكل مجسّم كوننا نعاصر الحداثة بشكل متسارع، مبيناً أن الحرف العربي له إمكانيات عظيمة يمكن أن تتعدّى اتجاهاته إلى الخامات الصلبة التي بها ديمومية مثل الرخام والنحاس والأحجار القوية.
وأكد السعي إلى إبراز فن الخط العربي من خلال رؤية مغايرة للسائد مثل استخدام الخامات المستدامة والتي لها قيمة فنية ومهنية، بجانب أعمال صُنعت من ماء الذهب عيار 24 لأبواب بيوت خاصة، وبالتالي، فإن الحرف العربي تعدى النطاق العام وسيوجد في كل بيت وصرح عظيم بشتى أنواعه، مقدماً شكره واحترامه إلى العباقرة الذين أثروا الساحة الفنية بهذه الهندسة العظيمة.
وفي ختام الورشة منح الفنان التشكيلي جميع المشاركين في الورشة فرصة لتنفيذ مجسمات خشبية بالخط العربي.
