أعلن اتحاد الإمارات للغولف، تفاصيل موسمه الجديد من «صقور المستقبل» البطولة المخصصة للمواهب الناشئة، على أن تستهل السبت أولى جولات الموسم على ملاعب نادي الإمارات للغولف بدبي.
وتأتي بطولة «صقور المستقبل» في موسمها الثاني، استكمالاً لبرامج اتحاد الغولف المتعلقة باكتشاف وتطوير المواهب الناشئة، ليشهد الموسم الجديد، تغييرات واسعة بما يخدم توسيع دائرة المشاركة أمام المواهب من كلا الجنسين، من المواطنين والمقيمين على أرض الدولة، بما يخدم استراتيجيات الاتحاد في مواصلة تطوير وانتشار اللعبة على المدى الطويل.
ويستند اتحاد اللعبة في الموسم الجديد لـ«صقور المستقبل»، إلى مواصلة خطواته الثابتة من حيث استقطاب المواهب، بعد أن سجل الموسم الماضي، بالتعاون مع مدارس الدولة، وأكاديميات متخصصة في لعبة الغولف، استقطاب 3000 طالب وطالبة من شرائح عمرية تراوحت بين 4 و16 سنة، تم العمل على تطوير مهاراتها جنباً إلى جنب مع منافسات تتماشى وفئات الشرائح المستهدفة.
ووضع اتحاد اللعبة لموسم «صقور المستقبل» بحلته الجديدة، 10 مستويات مختلفة، بما يسهم في توفير مزيد من صقل المهارات بأسلوب متدرج مع الاستمتاع بالكثير من المرح، وسط استهداف جذب مزيد من المواهب القادرة مستقبلاً على تشكيل الرافد للمنتخب الوطني، والمقرونة في الموسم الثاني بالتدرج في المستويات وتحقيق درجات معينة من مسافات اللعب الخاصة بهم.
وتأتي بطولة «صقور المستقبل» في موسمها الثاني، استكمالاً لبرامج اتحاد الغولف المتعلقة باكتشاف وتطوير المواهب الناشئة، ليشهد الموسم الجديد، تغييرات واسعة بما يخدم توسيع دائرة المشاركة أمام المواهب من كلا الجنسين، من المواطنين والمقيمين على أرض الدولة، بما يخدم استراتيجيات الاتحاد في مواصلة تطوير وانتشار اللعبة على المدى الطويل.
ويستند اتحاد اللعبة في الموسم الجديد لـ«صقور المستقبل»، إلى مواصلة خطواته الثابتة من حيث استقطاب المواهب، بعد أن سجل الموسم الماضي، بالتعاون مع مدارس الدولة، وأكاديميات متخصصة في لعبة الغولف، استقطاب 3000 طالب وطالبة من شرائح عمرية تراوحت بين 4 و16 سنة، تم العمل على تطوير مهاراتها جنباً إلى جنب مع منافسات تتماشى وفئات الشرائح المستهدفة.
ووضع اتحاد اللعبة لموسم «صقور المستقبل» بحلته الجديدة، 10 مستويات مختلفة، بما يسهم في توفير مزيد من صقل المهارات بأسلوب متدرج مع الاستمتاع بالكثير من المرح، وسط استهداف جذب مزيد من المواهب القادرة مستقبلاً على تشكيل الرافد للمنتخب الوطني، والمقرونة في الموسم الثاني بالتدرج في المستويات وتحقيق درجات معينة من مسافات اللعب الخاصة بهم.
