«الخليج» - وكالات
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، خلال زيارة لإسرائيل الجمعة، إن الحرب في غزة ستنتقل إلى مرحلة جديدة تركز على الاستهداف الدقيق لقيادة حماس، وعلى العمليات التي تستند إلى معلومات استخباراتية.
وتتعرض إسرائيل لضغوط عالمية متزايدة للحد من الخسائر في صفوف المدنيين في حملتها التي أسفرت عن مقتل ما يقرب من 19 ألف مدني فلسطيني، منذ هجوم حماس الذي أوقع نحو 1200 قتيل في غلاف غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
وقال سوليفان إن تحقيق أهداف إسرائيل في الحرب سيستغرق شهوراً، لكن القتال سيستمر على مراحل، مع التحول من الحملة الحالية التي تعتمد على القصف المكثف والعمليات البرية.
ولم يقدم مستشار البيت الأبيض، الذي من المقرر أن يزور الرئيس الفلسطيني محمود عباس في وقت لاحق الجمعة، تفاصيل بشأن توقيت التحول في وتيرة الحرب.
وقال في مؤتمر صحفي: «بطبيعة الحال كانت ظروف وتوقيت ذلك ضمن المحادثات التي أجريتها مع رئيس الوزراء (بنيامين) نتنياهو» ومجلس وزراء الحرب والقادة العسكريين الإسرائيليين ووزير الدفاع.
ورفض سوليفان الإجابة عندما سُئل عما إذا كانت الولايات المتحدة قد تجمّد المساعدات العسكرية إذا لم تدخل الحرب مرحلة أقل حدة تقل فيها أعداد الضحايا المدنيين، قائلاً إن أفضل طريقة للتوصل إلى اتفاق هي المناقشة خلف الأبواب المغلقة.
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، خلال زيارة لإسرائيل الجمعة، إن الحرب في غزة ستنتقل إلى مرحلة جديدة تركز على الاستهداف الدقيق لقيادة حماس، وعلى العمليات التي تستند إلى معلومات استخباراتية.
وتتعرض إسرائيل لضغوط عالمية متزايدة للحد من الخسائر في صفوف المدنيين في حملتها التي أسفرت عن مقتل ما يقرب من 19 ألف مدني فلسطيني، منذ هجوم حماس الذي أوقع نحو 1200 قتيل في غلاف غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
وقال سوليفان إن تحقيق أهداف إسرائيل في الحرب سيستغرق شهوراً، لكن القتال سيستمر على مراحل، مع التحول من الحملة الحالية التي تعتمد على القصف المكثف والعمليات البرية.
ولم يقدم مستشار البيت الأبيض، الذي من المقرر أن يزور الرئيس الفلسطيني محمود عباس في وقت لاحق الجمعة، تفاصيل بشأن توقيت التحول في وتيرة الحرب.
وقال في مؤتمر صحفي: «بطبيعة الحال كانت ظروف وتوقيت ذلك ضمن المحادثات التي أجريتها مع رئيس الوزراء (بنيامين) نتنياهو» ومجلس وزراء الحرب والقادة العسكريين الإسرائيليين ووزير الدفاع.
ورفض سوليفان الإجابة عندما سُئل عما إذا كانت الولايات المتحدة قد تجمّد المساعدات العسكرية إذا لم تدخل الحرب مرحلة أقل حدة تقل فيها أعداد الضحايا المدنيين، قائلاً إن أفضل طريقة للتوصل إلى اتفاق هي المناقشة خلف الأبواب المغلقة.