بغداد: زيدان الربيعي
أكّد السيناريست العراقي صباح عطوان، أنّه ما زال يطالب القضاء العراقي بإيقاف الجزء الثاني من مسلسل «عالم الست وهيبة» الذي يعرض الآن على شاشة قناة «Utv» الفضائية العراقية.
وقال عطوان، وهو مؤلف المسلسل في جزأيه الأول والثاني: «لا تزال القضية المقامة من قبلنا ضد الجهات المنتجة والعارضة للمسلسل أمام القضاء العراقي مستمرة.. وما زلنا بانتظار الأمر الولائي لإيقاف العرض لما تضمنه النص المعروض من تحريف وتزوير لأحداث المسلسل الأصلي المقدمة ملفاته من قبلنا أمام القضاء، لاسيما بعد إعادة الموتى من الشخصيات إلى الحياة بطريقة فجة لم تنل ثناء الجمهور، فضلاً عن فبركة أحداث زائفة من خلال الاستعانة بمؤلفين غير عراقيين تجاوزا على حقوقي القانونية في النص ودون موافقتي وعلمي، ما جعل المسلسل في حالته الراهنة غير ملائم، ولا يتوافق مع رؤيتنا الدرامية».
وأضاف، أنّ «المعروض حالياً من تحريف وإعادة (تأليف) دون علمنا، فليس لنا الآن ما يعرض سوى خمس كلمات لا غير وهي: (عالم الست وهيبة.. صباح عطوان)».
من جانب آخر تعرض المسلسل إلى حملة كبيرة جداً من قبل جهات مختلفة طالبت بإيقاف عرضه بتهمة أنّه يسيء لشرائح من المجتمع العراقي، حتى وصل الأمر إلى تقديم طلب من أحد أعضاء مجلس النواب إلى الجهات المعنية يطالب فيه بإيقاف عرض الجزء الثاني من المسلسل المذكور.
أكّد السيناريست العراقي صباح عطوان، أنّه ما زال يطالب القضاء العراقي بإيقاف الجزء الثاني من مسلسل «عالم الست وهيبة» الذي يعرض الآن على شاشة قناة «Utv» الفضائية العراقية.
وقال عطوان، وهو مؤلف المسلسل في جزأيه الأول والثاني: «لا تزال القضية المقامة من قبلنا ضد الجهات المنتجة والعارضة للمسلسل أمام القضاء العراقي مستمرة.. وما زلنا بانتظار الأمر الولائي لإيقاف العرض لما تضمنه النص المعروض من تحريف وتزوير لأحداث المسلسل الأصلي المقدمة ملفاته من قبلنا أمام القضاء، لاسيما بعد إعادة الموتى من الشخصيات إلى الحياة بطريقة فجة لم تنل ثناء الجمهور، فضلاً عن فبركة أحداث زائفة من خلال الاستعانة بمؤلفين غير عراقيين تجاوزا على حقوقي القانونية في النص ودون موافقتي وعلمي، ما جعل المسلسل في حالته الراهنة غير ملائم، ولا يتوافق مع رؤيتنا الدرامية».
وأضاف، أنّ «المعروض حالياً من تحريف وإعادة (تأليف) دون علمنا، فليس لنا الآن ما يعرض سوى خمس كلمات لا غير وهي: (عالم الست وهيبة.. صباح عطوان)».
من جانب آخر تعرض المسلسل إلى حملة كبيرة جداً من قبل جهات مختلفة طالبت بإيقاف عرضه بتهمة أنّه يسيء لشرائح من المجتمع العراقي، حتى وصل الأمر إلى تقديم طلب من أحد أعضاء مجلس النواب إلى الجهات المعنية يطالب فيه بإيقاف عرض الجزء الثاني من المسلسل المذكور.
