«الخليج» - وكالات
كشف مسؤولان إسرائيليان أن زعيم حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار لا يختبئ في مدينة رفح، في الوقت الذي يتحرك فيه الجيش الإسرائيلي لتوسيع عملياته في المدينة الواقعة في أقصى جنوب القطاع.
وقالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» في تقرير نشرته السبت إن المسؤولَيْن لم يتمكنا من تحديد موقع السنوار حالياً، لكنهما استَشهدا بتقييمات استخباراتية حديثة تشير إلى وجوده في أنفاق تحت الأرض في خان يونس، على بُعد نحو 5 أميال شمال رفح، فيما قال مسؤول ثالث إن السنوار لا يزال في غزة.
وأضافوا أن العديد من مقاتلي الحركة في رفح فروا باتجاه الشمال مع تصاعد التهديدات الإسرائيلية بالغزو في الأسابيع الماضية.
ولفتت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو جعل العملية العسكرية المحتملة للجيش في رفح على رأس جدول أعماله، ولكن يُعتقد أن «استهداف قيادة حماس لا يزال يمثل هدفاً رئيسياً للحرب الإسرائيلية أيضاً».
ونوهت الصحيفة الإسرائيلية، بأن إسرائيل قتلت نائب قائد الجناح العسكري للحركة مروان عيسى، الذي يعتبر القائد الثالث للحركة في غزة، إلى جانب كبار القادة الآخرين في الأشهر الماضية، ولكنها حتى الآن لم تتمكن من الوصول إلى السنوار ونائبه، رئيس الجناح العسكري محمد الضيف، على الرغم من الادعاءات المتكررة من قبل المسؤولين الإسرائيليين بأن الجيش بات قريباً منهما.
وتابعت تايمز أوف إسرائيل «بينما تدعي إسرائيل أنها تمكّنت من تفكيك 18 كتيبة من أصل 24 كتيبة تابعة لحماس، تمكّن مقاتلو الحركة من إعادة تجميع صفوفهم والعودة إلى المناطق التي سبق أن أعلن الجيش الإسرائيلي تطهيرها في السابق».
كشف مسؤولان إسرائيليان أن زعيم حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار لا يختبئ في مدينة رفح، في الوقت الذي يتحرك فيه الجيش الإسرائيلي لتوسيع عملياته في المدينة الواقعة في أقصى جنوب القطاع.
وقالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» في تقرير نشرته السبت إن المسؤولَيْن لم يتمكنا من تحديد موقع السنوار حالياً، لكنهما استَشهدا بتقييمات استخباراتية حديثة تشير إلى وجوده في أنفاق تحت الأرض في خان يونس، على بُعد نحو 5 أميال شمال رفح، فيما قال مسؤول ثالث إن السنوار لا يزال في غزة.
وأضافوا أن العديد من مقاتلي الحركة في رفح فروا باتجاه الشمال مع تصاعد التهديدات الإسرائيلية بالغزو في الأسابيع الماضية.
ولفتت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو جعل العملية العسكرية المحتملة للجيش في رفح على رأس جدول أعماله، ولكن يُعتقد أن «استهداف قيادة حماس لا يزال يمثل هدفاً رئيسياً للحرب الإسرائيلية أيضاً».
ونوهت الصحيفة الإسرائيلية، بأن إسرائيل قتلت نائب قائد الجناح العسكري للحركة مروان عيسى، الذي يعتبر القائد الثالث للحركة في غزة، إلى جانب كبار القادة الآخرين في الأشهر الماضية، ولكنها حتى الآن لم تتمكن من الوصول إلى السنوار ونائبه، رئيس الجناح العسكري محمد الضيف، على الرغم من الادعاءات المتكررة من قبل المسؤولين الإسرائيليين بأن الجيش بات قريباً منهما.
وتابعت تايمز أوف إسرائيل «بينما تدعي إسرائيل أنها تمكّنت من تفكيك 18 كتيبة من أصل 24 كتيبة تابعة لحماس، تمكّن مقاتلو الحركة من إعادة تجميع صفوفهم والعودة إلى المناطق التي سبق أن أعلن الجيش الإسرائيلي تطهيرها في السابق».
