الخليج - وكالات
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، أنه «لا تراجع عن مواصلة العمليات في غزة حتى تحقيق الانتصار الكامل»، مشيراً إلى أن «فكرة إبعاد قادة حماس من قطاع غزة مطروحة في المناقشات»، وإنه يتم مناقشة نفي قادة حماس، لكن الأمر يعتمد في المقام الأول على استسلام الحركة، على حد قوله.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن نتنياهو قوله: «هناك نقاش دائر بشأن نفي قادة حماس.. إذا استسلمت حماس وألقت سلاحها وأعادت المختطفين يمكن أن تنتهي الحرب غداً».
وتابع «نأمل بأن تكون إدارة القطاع من قبل السكان المحليين، الذين لا ينتمون إلى حماس، إلى جانب المسؤولين في دول المنطقة».
وأضاف نتنياهو «إنهم يسألون عمّا سنفعله في اليوم التالي للحرب، أولاً وقبل كل شيء علينا القضاء على حماس.. لا يمكن السماح لسكان غزة المحليين بإدارة القطاع بينما لا تزال حماس موجودة فيه».
وأورد رئيس الوزراء الإسرائيلي «سندافع عن أنفسنا بأنفسنا ولا نطلب ذلك من الجنود الأمريكيين أو من الآخرين.. سندمر حماس. هدفنا الثاني هو إعادة المختطفين. نحن ملتزمون بذلك ولهذا السبب نمارس الضغط العسكري. إننا نواجه تحديات لم يواجهها أي جيش حديث من قبل».
وحول مفاوضات الهدنة ذكر نتنياهو «بشأن صفقة الرهائن، فإن مطالب حماس لا يمكن قبولها».
وواصل الجيش الإسرائيلي قصفه لمختلف مناطق قطاع غزة، الاثنين، اليوم 220 في الحرب، مع تكثيف العمليات العسكرية في شمال القطاع وفي شرق رفح بالجنوب، فيما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مسؤولة، الاثنين، أن الحكومة لم تتفق بعد مع الوسطاء في صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس بشأن مواعيد جديدة لاستئناف المفاوضات.
وذكرت الهيئة أن الوسطاء الثلاثة، مصر وقطر والولايات المتحدة، يضغطون باتجاه استئناف المفاوضات التي تعثرت الأسبوع الماضي في القاهرة، على أمل الوصول إلى صفقة جديدة.
وأضافت نقلاً عن مصادر خاصة أن الحكومة الإسرائيلية قد تجتمع الأربعاء لاتخاذ قرار بشأن استئناف التفاوض.
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، أنه «لا تراجع عن مواصلة العمليات في غزة حتى تحقيق الانتصار الكامل»، مشيراً إلى أن «فكرة إبعاد قادة حماس من قطاع غزة مطروحة في المناقشات»، وإنه يتم مناقشة نفي قادة حماس، لكن الأمر يعتمد في المقام الأول على استسلام الحركة، على حد قوله.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن نتنياهو قوله: «هناك نقاش دائر بشأن نفي قادة حماس.. إذا استسلمت حماس وألقت سلاحها وأعادت المختطفين يمكن أن تنتهي الحرب غداً».
وتابع «نأمل بأن تكون إدارة القطاع من قبل السكان المحليين، الذين لا ينتمون إلى حماس، إلى جانب المسؤولين في دول المنطقة».
وأضاف نتنياهو «إنهم يسألون عمّا سنفعله في اليوم التالي للحرب، أولاً وقبل كل شيء علينا القضاء على حماس.. لا يمكن السماح لسكان غزة المحليين بإدارة القطاع بينما لا تزال حماس موجودة فيه».
وأورد رئيس الوزراء الإسرائيلي «سندافع عن أنفسنا بأنفسنا ولا نطلب ذلك من الجنود الأمريكيين أو من الآخرين.. سندمر حماس. هدفنا الثاني هو إعادة المختطفين. نحن ملتزمون بذلك ولهذا السبب نمارس الضغط العسكري. إننا نواجه تحديات لم يواجهها أي جيش حديث من قبل».
وحول مفاوضات الهدنة ذكر نتنياهو «بشأن صفقة الرهائن، فإن مطالب حماس لا يمكن قبولها».
وواصل الجيش الإسرائيلي قصفه لمختلف مناطق قطاع غزة، الاثنين، اليوم 220 في الحرب، مع تكثيف العمليات العسكرية في شمال القطاع وفي شرق رفح بالجنوب، فيما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مسؤولة، الاثنين، أن الحكومة لم تتفق بعد مع الوسطاء في صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس بشأن مواعيد جديدة لاستئناف المفاوضات.
وذكرت الهيئة أن الوسطاء الثلاثة، مصر وقطر والولايات المتحدة، يضغطون باتجاه استئناف المفاوضات التي تعثرت الأسبوع الماضي في القاهرة، على أمل الوصول إلى صفقة جديدة.
وأضافت نقلاً عن مصادر خاصة أن الحكومة الإسرائيلية قد تجتمع الأربعاء لاتخاذ قرار بشأن استئناف التفاوض.
